الصفحه ٨ :
النزول كما قيل
أما الأول فبين إذ ليس المراد بالكتاب القدر المشترك الصادق على ما يقرأ فى الصلاة
حتى
الصفحه ٧ : الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ)
(٧)
سورة فاتحة الكتاب وهى سبع آيات
الفاتحة فى الأصل
أول ما من
الصفحه ٢٢٧ : أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتابِ
وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ
الصفحه ١٧٠ : بَعْدِهِ) وهؤلاء المعطوفون عليه عليهالسلام أتباعه فى الدين وفاقا فكيف تقولون ما تقولون سبحان الله
عما
الصفحه ٢١٢ : والخطاب لمؤمنى أهل
الكتاب فإنهم كانوا يراعون بعض أحكام دينهم القديم بعد إسلامهم أو فى شرائع الله
تعالى
الصفحه ٢٢١ : الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ) وأما غير الكتابيات فهى ثابتة وروى أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث مرثد بن أبى
الصفحه ٢٨ :
الآخرة قال عليهالسلام جماع التقوى فى قوله تعالى (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ
الصفحه ١٠ : يقال شىء إله كما يقال كتاب مرقوم ولا
يقال شىء كتاب والفرق بينهما أن الموضوع له فى الصفة هو الذات
الصفحه ١٤٢ : الْكِتابِ وَلَا
الْمُشْرِكِينَ) للتبيين كما فى قوله عز وعلا (لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ
الصفحه ١٧٩ : اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللهَ مَعَ
الصَّابِرِينَ (١٥٣) وَلا تَقُولُوا
لِمَنْ يُقْتَلُ فِي
الصفحه ٣٤ : زيادة تأكيد له وتحقيق كيف لا وكون الكتاب هدى لهم فن
من فنون ما منحوه واستقروا عليه من الهدى حسبما تحققته
الصفحه ٢٩ : انتفى الريب فيه حال كونه هاديا وتنكيره للتفخيم وحمله على الكتاب
إما للمبالغة كأنه نفس الهدى أو لجعل
الصفحه ١١٨ : وركاكة آرائهم (عِنْدَ رَبِّكُمْ) أى فى حكمه وكتابه كما يقال هو عند الله كذا أى فى كتابه
وشرعه وقيل عند
الصفحه ١٩١ : الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ الْكِتابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً
قَلِيلاً أُولئِكَ ما
الصفحه ٢٣٢ : اللهَ
يَعْلَمُ ما فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ غَفُورٌ
حَلِيمٌ)(٢٣٥