الصفحه ٢٣٠ : (وَاللهُ يَعْلَمُ) ما فيه من الزكاء والطهر (وَأَنْتُمْ لا
تَعْلَمُونَ) ذلك أو والله يعلم ما فيه صلاح أموركم
الصفحه ٢٥٨ : لا تباع كل واحد منهما وثم لإظهار علو رتبة
المعطوف قيل نزلت فى عثمان رضى الله عنه حين جهز جيش العسرة
الصفحه ٢٦٦ : الله تعالى أربى فى بطونهم ما أكلوا من الربا فأثقلهم
فصاروا مخبلين ينهضون ويسقطون تلك سيماهم يعرفون بها
الصفحه ٢٥٠ : والوعيد (اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا) أى معينهم أو متولى أمورهم والمراد بهم الذين ثبت فى علمه
تعالى
الصفحه ١٥٢ : ) وَلَنْ تَرْضى
عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصارى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى
اللهِ هُوَ
الصفحه ٢٣١ : على قوله تعالى (وَعَلَى الْمَوْلُودِ
لَهُ رِزْقُهُنَ) الخ وما بينهما تعليل أو تفسير معترض والمراد به
الصفحه ١٥٥ : المذكورة بعدها
ورد بأنه يأباه الفاء فى فأتمهن ثم الاستئناف وقال طاوس عن ابن عباس رضى الله
عنهما هى عشر خصال
الصفحه ١٠٨ :
(إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا وَالنَّصارى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ٢٤ :
الكامل الحقيق بأن
يخص به اسم الكتاب لغاية تفوقه على بقية الأفراد فى حيازة كمالات الجنس كأن ما
عداه
الصفحه ٢٦٩ : الله عنهما أن المراد به السلم وقال لما حرم الله الربا
أباح فى السلف (وَلْيَكْتُبْ
بَيْنَكُمْ كاتِبٌ
الصفحه ١٢٦ : ثمرات إيمانهم ببعض الكتاب وإظهار أنه لا أثر له
أصلا مع الكفر ببعض (وَيَوْمَ الْقِيامَةِ
يُرَدُّونَ) وقرى
الصفحه ١٩٢ :
عَلَى النَّارِ (١٧٥) ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
نَزَّلَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي
الصفحه ١٩٣ :
البر اسم جامع
لمراضى الخصال والخطاب لأهل الكتابين فإنهم كانوا أكثروا الخوض فى أمر القبلة حين
حولت
الصفحه ١٧٦ : الذنب من الأنبياء عليهمالسلام
(الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ) أى علماءهم إذ هم العمدة فى إيتائه ووضع
الصفحه ١٧٥ : المضمر للإيذان بكمال سوء حالهم من
العناد مع تحقق ما يرغمهم منه من الكتاب الناطق بحقية ما كابروا فى قبوله