الصفحه ٢٤١ : إن الله تعالى أنزل على آدم تابوتا
فيه تماثيل الأنبياء عليهمالسلام من أولاده وكان من عود الشمشاد نحوا
الصفحه ١٦٦ : حال
من الضمير فى آمنا وقوله عزوجل (وَنَحْنُ لَهُ
مُسْلِمُونَ) أى مخلصون له ومذعنون حال أخرى منه أو عطف
الصفحه ٢٦٢ : يستعمل فى الشر استعماله فى الخير قال تعالى (النَّارُ وَعَدَهَا
اللهُ الَّذِينَ كَفَرُوا) أى يعدكم فى
الصفحه ٢٤٢ : الرواية الأخيرة عبارة عن سوقهم
للثورين الحاملين له (إِنَّ فِي ذلِكَ) إشارة إلى ما ذكر من شأن التابوت فهو
الصفحه ٧٢ : تعالى فى المواد الخاصة كما فى هذه الآية الشريفة وفى قوله تعالى (وَاللهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِ
الصفحه ٧٧ : الإحياء الأول والإماتة تنزيلا
لتمكنهم من العلم لما عاينوه من الدلائل القاطعة منزلة العلم بذلك بالفعل فى
الصفحه ٦٨ : فالخطب فيه هين لما أن المخاطب هناك المؤمنون وظاهر أنهم سمعوا ذلك من
رسول الله صلىاللهعليهوسلم والمراد
الصفحه ١٠٧ :
المدينة ويؤيده أنه فى مصحف ابن مسعود رضى الله عنه غير منون وقيل أصله مصراييم
فعرب (فَإِنَّ لَكُمْ ما
الصفحه ٥٠ :
(مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ
الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً فَلَمَّا أَضاءَتْ ما حَوْلَهُ ذَهَبَ اللهُ
الصفحه ٩٥ : منا هو الإتيان بكلمتى الشهادة ومن الله تعالى حقن الدماء والأموال
وآخرها منا الاستغراق فى بحر التوحيد
الصفحه ٤٩ : ترشيحا لأصل الاستعاة كما فى قوله[فلما
رأيت النسر عز ابن دأية وعشش فى وكريه جاش
له صدرى] فإن لفظ الوكرين
الصفحه ٢٧٠ : يكون هو المقر (وَلْيَتَّقِ اللهَ
رَبَّهُ) جمع ما بين الاسم الجليل والنعت الجميل للمبالغة فى
التحذير أى
الصفحه ١٥ : فَاسْتَعِذْ بِاللهِ) ولعله هو السر فى بناء المفاعلة من الأفعال التى تقوم
أسبابها بمفعولاتها نحو عاقبت اللص
الصفحه ٢٣٥ : المدح وقرىء الوسطى (وَقُومُوا لِلَّهِ) أى فى الصلاة (قانِتِينَ) ذاكرين له تعالى فى القيام لأن القنوت هو
الصفحه ٢٧٩ : ................................................................. ٧
ـ ١
سورة
البقرة تفسير قوله تعالى
ـ
إن الله لا يستحى أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها