الصفحه ١٢٨ :
(وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ وَكانُوا مِنْ قَبْلُ
الصفحه ١٤٨ :
شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتابَ كَذلِكَ قالَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ مِثْلَ
قَوْلِهِمْ فَاللهُ
الصفحه ٦٤ :
فى ريب منه
ارتيابهم فى استقامة معانيه وصحة أحكامه بل فى نفس كونه وحيا منزلا من عند الله عزوجل
الصفحه ١٩ : إليه
مما قبله فإن مدارها كون صراط المؤمنين علما فى الاستقامة مشهودا له بالاستواء على
الوجه الذى تحققته
الصفحه ٢٥٥ : منزل عزير قالت نعم وأين ذكرى عزير قد
فقدناه منذ كذا وكذا فبكت بكاء شديدا قال فإنى عزير قالت سبحان الله
الصفحه ١٢٣ : الأسلاف منزلة الأخلاف كما أنه
تعميم للتولى بتنزيل الأخلاف منزلة الأسلاف للتشديد فى التوبيخ أى أعرضتم عن
الصفحه ٢٣٦ : منزلة مقام وقوع الأمر تنزيلا مستدعيا
لإجراه مقتضى المقام الأول فى كل منهما مجرى مقتضى المقام الثانى من
الصفحه ١٣ : تحية الخليل للملائكة عليهم
التحية والسلام أحسن من تحيتهم له فى قوله تعالى (قالُوا سَلاماً) قال سلام
الصفحه ١٤ : التعريف نزل العالم وإن لم ينطلق على آحاد مدلوله منزلة
الجمع حتى قيل أنه جمع لا واحد له من لفظه فكما أن
الصفحه ١٣٠ : ذلك غير منزل عليهم ومرادهم بضمير
المتكلم إما أنفسهم فمعنى الإنزال عليهم تكليفهم بما فى المنزل من
الصفحه ٧٤ :
مرفوعا وإما منزلة منزلة اسم واحد بمعنى أى شىء فالأحسن فى جوابه النصب والإرادة
نزوع النفس وميلها إلى الفعل
الصفحه ٢١٥ : آمَنُوا) بالكتاب (لِمَا اخْتَلَفُوا
فِيهِ) أى للحق الذى اختلف فيه من اختلف (مِنَ الْحَقِّ) بيان لما وفى
الصفحه ٢٢ : حيث أجاز سيبويه فيها مثل ذلك قال باب أسماء السور من كتابه وقد قرأ بعضهم
ياسين والقرآن وقاف والقرآن
الصفحه ١٣٣ :
عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ) نزل فى عبد الله بن صوريا من أحبار فدك حاج رسول الله صلىاللهعليهوسلم وسأله عمن نزل
الصفحه ٦٢ : المصير إلى مذهب الأخفش فى تنزيل الاسم الظاهر
منزلة الضمير كما فى قولك زيد قام أبو عبد الله إذا كان ذلك