الصفحه ١٢٤ : الْعَذابِ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ)(٨٥)
____________________________________
فى التوراة
الصفحه ٤ : تصدى لتفسير غوامض
مشكلاته أساطين أئمة التفسير فى كل عصر من الأعصار وتولى لتيسير عويصات معضلاته
سلاطين
الصفحه ١١٧ : )
____________________________________
التوراة وإن كانت
كلام الله عز وعلا لكنها باسم الكتاب أشهر وأثر التحريف فيه أظهر. ووصف اليهود
بتلاوتها أكثر
الصفحه ١٢٩ : (أَنْ يَكْفُرُوا بِما
أَنْزَلَ اللهُ) أى بالكتاب المصدق لما معهم بعد الوقوف على حقيقته وتبديل
الإنزال
الصفحه ١٠١ : وجنوده
وصادفوهم على شاطئ البحر فأوحى الله تعالى إليه أن اضرب بعصاك البحر فضربه بها
فظهر فيه اثنا عشر
الصفحه ١٨٨ : فى أنها تسوء صاحبها والفحشاء أقبح أنواعها وأعظمها مساءة (وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما لا
الصفحه ٣٣ : لتحققه منزلة الواقع كما فى قوله تعالى (إِنَّا سَمِعْنا كِتاباً أُنْزِلَ مِنْ
بَعْدِ مُوسى) مع أن الجن ما
الصفحه ١٣٤ : )
____________________________________
ومنع الصرف فيه
للتعريف والعجمة وقيل معناه عبد الله (فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ) تعليل لجواب الشرط قائم مقامه
الصفحه ١٤٥ : الموضع الآخر كما ذكر فى قوله تعالى (وَإِنْ يَمْسَسْكَ
اللهُ بِضُرٍّ فَلا كاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ
الصفحه ٢٧١ : أعدل (عِنْدَ اللهِ) أى فى حكمه تعالى (وَأَقْوَمُ
لِلشَّهادَةِ) أى أثبت لها وأعون على إقامتها وهما
الصفحه ٦٣ : عليه فتأمل (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا
نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا) شروع فى تحقيق أن الكتاب الكريم
الصفحه ٩٦ : فى قومهم ورسوم
وهدايا فخافوا عليها لو اتبعوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فاختاروها على الإيمان وإنما
الصفحه ٩٣ : مع تحقق الإتيان لا محالة للإيذان بأن الإيمان بالله والتوحيد لا يشترط فيه
بعثة الرسل وإنزال الكتب بل
الصفحه ٦٧ : الأفعال المتعدية عن مفعولاتها
وتنزيلها منزلة الأفعال اللازمة فيقولون مثلا معنى فلان يعطى ويمنع يفعل الإعطا
الصفحه ١٥٣ : فيه ما يدل على خلافه فإن قوله
عزوجل (قُلْ إِنَّ هُدَى
اللهِ هُوَ الْهُدى) صريح فى أن ما وقع هذا جوابا