الصفحه ٢٤٤ : فى عسكر طالوت معه ستة من بنيه وكان
داود عليهالسلام سابعهم وكان صغيرا يرعى الغنم فأوحى الله تعالى إلى
الصفحه ٢١٧ : بمحذوف وقع صفة له أى قتال
كائن فيه وإما بالعمل إن تعلق به وإنما أوثر التنكير احترازا عن توهم التعيين
الصفحه ٢٢٣ :
المبشر رسول الله صلىاللهعليهوسلم من المبالغة فى تشريف المؤمنين ما لا يخفى (وَلا تَجْعَلُوا اللهَ
الصفحه ٢٠٢ : ومفسد له لأن
النهى فى العبادات يوجب الفساد (تِلْكَ حُدُودُ اللهِ) أى الأحكام المذكورة حدود وضعها الله
الصفحه ٢١٦ : ) يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ قُلْ قِتالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ
اللهِ
الصفحه ٢١٨ :
(إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ هاجَرُوا وَجاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أُولئِكَ يَرْجُونَ
الصفحه ٢٥٧ :
(مَثَلُ الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ
الصفحه ٢٦٠ :
الْأَنْهارُ لَهُ فِيها مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ وَأَصابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ
ذُرِّيَّةٌ ضُعَفاءُ فَأَصابَها
الصفحه ٢٥٣ : الموت
على أبلغ وجه وآكده أراه الله عزوجل آثر ذى أثير أبعد الأمرين فى نفسه ثم فى غيره ثم أراه ما
استبعده
الصفحه ٧١ : البلغاء من أهل المدر والوبر روى
أبو صالح عن ابن عباس رضى الله عنهما أن المنافقون طعنوا فى ضرب الأمثال
الصفحه ٢٢٤ :
(لا يُؤاخِذُكُمُ
اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ
قُلُوبُكُمْ
الصفحه ٢٠٥ :
(وَأَنْفِقُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ
الصفحه ٢٤٣ : قريب فيلقون الله تعالى
وقيل الموصول عبارة عن المؤمنين كافة والضمير فى قالوا للمنخذلين عنهم كأنهم قالوه
الصفحه ٢٦٤ : لدفع التهمة. عن ابن عباس رضى الله
عنهما صدقة السر فى التطوع تفضل علانيتها سبعين ضعفا وصدقة الفريضة
الصفحه ٢٥٢ : )
____________________________________
فماذا قال إبراهيم
لمن فى هذه المرتبة من الحماقة وبماذا أفحمه فقيل قال (فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ