الصفحه ٢٥ : (لا فِيها غَوْلٌ). (هُدىً) مصدر من هداه كالسرى والبكى وهو الدلالة بلطف على ما يوصل
إلى البغية أى ما من
الصفحه ٥٥ :
هى عليها بالحذف
لما بينهما من المقارنة فى أصل المقاربة وليس فيها شائبة الإنشائية كما فى عسى
وقرى
الصفحه ٥ :
النظر الكليل
بالهداية السبحانية من عوارف معارف يمتد إليها أعناق الهمم من كل ماهر لبيب وغرائب
رغائب
الصفحه ٩ :
الشافعى هو التردد الثانى وعن أحمد بن حنبل فى كونها آية كاملة وفى كونها من
الفاتحة روايتان ذكرهما ابن
الصفحه ١٤ :
الحقيقة من حيث هى أو استغراق إفراد جنس واحد على الوجه الذى أشير إليه فى تعريف
الحمد وحيث صح ذلك بمساعدة
الصفحه ٢٥١ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللهُ الْمُلْكَ إِذْ قالَ
الصفحه ٩٢ : ) قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْها جَمِيعاً
فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ فَلا خَوْفٌ
الصفحه ١٧٨ : )
____________________________________
كنتم على خرجتم
فإن الخطاب عام لكافة المؤمنين المنتشرين فى الآفاق من الحاضرين والمسافرين فلو
قيل وحيثما
الصفحه ٢٠٨ : ويتقوا الإبرام فى السؤال والتثقيل على
الناس (وَاتَّقُونِ يا
أُولِي الْأَلْبابِ) فإن قضية اللب استشعار
الصفحه ٣ : ، فهداهم إلى
الحق وهم فى ضلال مبين ، فاضمحل دجى الباطل وسطع نور اليقين ، فمن اتبع هداه فقد
فاز بمناه ، وأما
الصفحه ١٢٠ : وويك وعول من المصادر
المنصوبة بأفعال من غير لفظها لا يجوز إظهارها البتة فإن أضيف نصب نحو ويلك وويحك
الصفحه ٢٤ :
وخبرها محذوف أى لا ريب موجود أو نحوه كما فى قوله تعالى (لا عاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللهِ) والظرف صفة
الصفحه ٣٧ : عَلَيْها
بِكُفْرِهِمْ) ونحو ذلك وأما المعتزلة فقد سلكوا مسلك التأويل وذكروا فى
ذلك عدة من الأقاويل منها أن
الصفحه ١٧٤ :
(قَدْ نَرى تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ فِي السَّماءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضاها فَوَلِّ وَجْهَكَ
الصفحه ١٦٢ :
(وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ
مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلاَّ مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْناهُ فِي