الصفحه ٢٧ : للهداية فيه سوى كونها داعية إلى إيجاده
باختياره فلم يكن من متمماتها ولا معتبرا فى مدلولها إن قيل التعليم
الصفحه ٧٤ : المستعدين للهداية وإضلال
المنهمكين فى الغواية فوضع الفعلان موضع الفعل الواقع فى الاستفهام مبالغة فى
الدلالة
الصفحه ٢٨ : ولفظ الهداية حقيقة فى جميع الصور وأما إن أريد بكونه هدى لهم
تثبيتهم على ما هم عليه أو إرشادهم إلى
الصفحه ١٨ : وَما خَلَقَ اللهُ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ
لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ) ومنها الهداية الخاصة وهى كشف
الصفحه ١١ : بالانتهاء إليه
كالإعانة مثلا أو بالإبتداء منه كالإستعانة مثلا اعتبر فى كل نحو من أنحاء تعلقه
به كيفية لائقة
الصفحه ٩٣ : العظماء فى إيراد عسى
ولعل فى مواقع القطع والجزم والمعنى أن من تبع هداى منكم فلا خوف عليهم فى الدارين
من
الصفحه ٢٥٦ : جملة الشواهد
على قدرته تعالى وهدايته والظرف منتصب بمضمر صرح بمثله فى نحو قوله تعالى (وَاذْكُرُوا إِذْ
الصفحه ٤٥ : سبحانه أعلم بما أودعه فى تضاعيف كتابه
المكنون من السر المخزون نسأله العصمة والتوفيق والهداية إلى سوا
الصفحه ٢٦٤ : لَكُمْ) أى فالإخفاء خير لكم من الإبداء وهذا فى التطوع ومن لم
يعرف بالمال وأما فى الواجب فالأمر بالعكس
الصفحه ١٦٣ : أى وأنه
لصالح فى الآخرة لمن الصالحين أو من غير لفظه أى أعنى فى الآخرة نحو لك بعد رعيا
وقيل هى متعلقة
الصفحه ١٩٩ : وما بها ديار وفيه وجهان أحدهما نحو معنى يطيقونه
والثانى يكلفونه أو يتكلفونه على جهد منهم وعسر وهم
الصفحه ٢٦ : لازم للهداية أعنى التوجيه إليه لزوم ما ذكر من
الآثار الطبيعية وإن كان مترتبا عليها فى الجملة فلما لم
الصفحه ١٧ : ذكر من القصر والتخصيص كما فى قوله تعالى (وَإِيَّايَ
فَارْهَبُونِ) مع ما فيه من التعظيم والاهتمام به
الصفحه ٣٥ : لبيان رفعة شأن الكتاب فى باب الهداية والإرشاد وأما التعرض لأحوال
المهتدين به فإنما هو بطريق الاستطراد
الصفحه ٢٥٢ : )
____________________________________
فماذا قال إبراهيم
لمن فى هذه المرتبة من الحماقة وبماذا أفحمه فقيل قال (فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ