الصفحه ٥٤ :
عَلَيْهِمْ قامُوا وَلَوْ شاءَ اللهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصارِهِمْ إِنَّ
اللهَ عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٨٦ : لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَأَعْلَمُ ما
تُبْدُونَ وَما كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ
الصفحه ١٤٠ : اثنين أو مفعوله الواحد إن جعل متعديا إلى
واحد فجملة ولقد علموا الخ مقسم عليها دون جملة لمن اشتراه الخ
الصفحه ١٥٤ : ويتركوا ما هم فيه من الباطل وتوجيه الأمر بالذكر
إلى الوقت دون ما وقع فيه من الحوادث مع أنها المقصودة
الصفحه ٢٤٢ :
(فَلَمَّا فَصَلَ
طالُوتُ بِالْجُنُودِ قالَ إِنَّ اللهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ
مِنْهُ
الصفحه ٢٧٦ :
تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا أَوْ أَخْطَأْنا رَبَّنا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنا إِصْراً
كَما حَمَلْتَهُ عَلَى
الصفحه ٣١ : أَنِّي
لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ) أى يؤمنون متلبسين بالغيبة إما عن المؤمن به أى غائبين عن
الصفحه ٨٨ : فَسَجَدُوا) الآية أن سجود الملائكة إنما ترتب على الأمر التنجيزى
الوارد بعد خلقه وتسويته ونفخ الروح فيه البتة
الصفحه ١٣٢ : سَنَةٍ وَما هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذابِ أَنْ
يُعَمَّرَ وَاللهُ بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ)(٩٦
الصفحه ١١ :
غلب عليه بحيث لا
يطلق على غيره أصلا صار كالعلم ويرده امتناع الوصف به واعلم أن المراد بالمنكر فى
الصفحه ٦١ : من أخرج
لأنه بمعنى رزق وإنما شاع ورود الثمرات دون الثمار مع أن الموضع موضع
الصفحه ١٢٥ : اختصاص الحرمة بالإخراج بطريق الأصالة
والاستقلال دون المظاهرة والمعاونة (بِالْإِثْمِ) متعلق بتظاهرون حال
الصفحه ١٣١ : اللهِ خالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ
فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ)(٩٤
الصفحه ٥١ : الفعل بالباء دون الهمزة لما فيه من معنى الاستصحاب
والإمساك يقال ذهب السلطان بماله إذا أخذه وما أخذه الله
الصفحه ٧٥ : الشَّكُورُ) ونحو ذلك واعتبار كثرتهم الذاتية دون قلتهم الإضافية
لتكميل فائدة ضرب المثل وتكثيرها ويجوز أن