الصفحه ٧٢ : ) يراد به سلب ذلك الترك الخاص المضاهى لترك المستحى عنه لا
سلب وصف الحياء عنه تعالى رأسا كما فى قولك إن
الصفحه ١٧٦ : ء توسطت بين اسم إن
وخبرها لتقرير ما بينهما من النسبة إذ كان حقها أن تتقدم أو تتأخر فلم تتقدم لئلا
يتوهم
الصفحه ٢٠٣ : تَعْتَدُوا إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
الْمُعْتَدِينَ)(١٩٠)
____________________________________
فقال اذهبا
الصفحه ٢٢٣ :
(نِساؤُكُمْ حَرْثٌ
لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٣٩ : )
(٨)
____________________________________
فى الآخرة والعذاب
كالنكال بناء ومعنى يقال أعذب عن الشىء إذا أمسك عنه ومنه الماء العذب لما أنه
يقمع
الصفحه ٦٨ :
(وَبَشِّرِ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ١٧٤ : أن يتعرضوا له وفى ذكر المسجد الحرام دون
الكعبة إيذان بكفاية مراعاة الجهة لأن فى مراعاة العين من
الصفحه ٦٩ : السترة وعلى الأرض ذات الشجر قال
الفراء الجنة ما فيه النخيل والفردوس ما فيه الكرم فحق المصدر حينئذ أن يكون
الصفحه ١١٩ : ونظيره قوله عز وعلا (قُلْ إِنْ تُخْفُوا ما فِي صُدُورِكُمْ
أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللهُ) حيث قدم فيه
الصفحه ٢١٥ :
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ
الصفحه ٦٠ : استتباع أفعاله تعالى لغايات
ومصالح متقنة جليلة من غير أن تكون هى علة غائية لها بحيث لولاها لما أقدم عليها
الصفحه ٦٢ : بالمماثل فى المقدار وتسمية ما يعبده المشركون من دون الله أندادا والحال
أنهم ما زعموا أنها تماثله تعالى فى
الصفحه ١٠٨ :
(إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا وَالنَّصارى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ١٢٩ :
(بِئْسَمَا اشْتَرَوْا
بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِما أَنْزَلَ اللهُ بَغْياً أَنْ يُنَزِّلَ
الصفحه ١٦٩ : أَعْمالُكُمْ) أنه لا اختصاص له تعالى بقوم دون قوم يصيب برحمته من يشاء
من عباده فلا يبعد أن يكرمنا بأعمالنا كما