الصفحه ١٥٠ :
(وَلِلَّهِ
الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَما تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ إِنَّ اللهَ
واسِعٌ
الصفحه ٢١ : وإنما
كتبت فى المصاحف صور المسميات دون صور الأسماء لأنه أدل على كيفية التلفظ بها وهى
أن يكون على نهج
الصفحه ٧٩ :
(وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قالُوا أَتَجْعَلُ فِيها
الصفحه ١٤٤ : عنها وتوجيه الإنكار
إلى الإرادة دون متعلقها للمبالغة فى إنكاره واستبعاده ببيان أنه مما لا يصدر عن
الصفحه ٢٧٥ : الجليل وقد
جوز أن يكون قوله تعالى (وَالْمُؤْمِنُونَ) معطوفا على (الرَّسُولُ) فيوقف عليه والضمير الذى عوض
الصفحه ٢٠ : عنه دون المعبر به
ولعل السر فيه أن استتباع الحسنة منوط بإفادة المعنى المراد بالكلمات القرآنية
فكما أن
الصفحه ٣٤ :
يفوزوا دون الناس بالهدى عاجلا وبالفلاح آجلا وأما على تقدير كونهما مفصولين عنه
فهى فى محل الرفع على أنها
الصفحه ٦٦ : ووجوه المحافل والمحاضر ودون ظرف مستقر ومن
ابتدائية أى ادعوا الذين يشهدون لكم أن ما أتيتم به مثله
الصفحه ١٠٧ : البعد للشرف والرفعة فقيل بعيد المحل وبعيد الهمة وقرىء
أدنأ من الدناءة وقد حملت المشهورة على أن ألفها
الصفحه ٧٤ : القادر إلى تحصيله والحق أنها عبارة عن
ترجيح أحد طرفى المقدور على الآخر وتخصيصه بوجه دون وجه أو معنى يوجبه
الصفحه ١١٧ : . لا سيما رؤساؤهم المباشرون للتحريف فإن وظيفتهم التلاوة دون السماع
فكان الأنسب حينئذ أن يقال يتلون كتاب
الصفحه ٥٠ : لها شأن عجيب وخطر غريب من غير أن يلاحظ بينها وبين شىء آخر تشبيه ومنه
قوله عزوجل (وَلِلَّهِ الْمَثَلُ
الصفحه ٧١ :
(إِنَّ اللهَ لا
يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً فَما فَوْقَها فَأَمَّا الَّذِينَ
الصفحه ١١٢ :
(قالُوا ادْعُ لَنا
رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنا ما هِيَ إِنَّ الْبَقَرَ تَشابَهَ عَلَيْنا وَإِنَّا إِنْ
الصفحه ١٩ : فيما سلف ومن البين أن ذلك من حيث إضافته وانتسابه إلى كلهم لا
إلى بعض مبهم منهم وبهذا تبين أن لا سبيل