الصفحه ٢٦٧ : ) إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ لَهُمْ
الصفحه ١٣ :
وبهذا يتضح فساد
ما قيل أنه استئناف جوابا لسؤال يقتضيه إجراء تلك الصفات العظام على الموصوف بها
الصفحه ٨٤ : الخلافة لا يلائم مقام تمهيد مباديها وهو اسم أعجمى والأقرب أن وزنه فاعل
كشالخ وعاذر وعابر وفالغ لا أفعل
الصفحه ٩٥ : من تكرير المفعول والفاء الجزائية الدالة
على تضمن الكلام معنى الشرط كأنه قيل إن كنتم راهبين شيئا
الصفحه ١٠٠ : أشهر ما لا عظيما ولم يتعرض له أحد قط إلى أن تعرض
يوما لأولياء ميت فطلب منهم ما كان يطلب من غيرهم فأبوا
الصفحه ١٢٠ : الله عنهما الويل العذاب الأليم وعن سفيان الثورى أنه صديد أهل جهنم وروى أبو
سعيد الخدرى رضى الله تعالى
الصفحه ١٣٩ : والامتحان وإفرادها مع تعددهما لكونها
مصدرا وحملها عليهما مواطأة للمبالغة كأنهما نفس الفتنة والقصر لبيان أنه
الصفحه ١٤٦ : عِنْدَ اللهِ إِنَّ اللهَ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (١١٠) وَقالُوا لَنْ
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَنْ
الصفحه ١٨٧ :
(وَقالَ الَّذِينَ
اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَما تَبَرَّؤُا
مِنَّا
الصفحه ١٩٠ : رَزَقْناكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ
إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ)(١٧٢
الصفحه ٢١١ : رَؤُفٌ بِالْعِبادِ)(٢٠٧)
____________________________________
وفصاحته لا فى
الآخرة لما أنه يظهر هناك
الصفحه ٢٤٥ : بشر ليتمكن من طلبه ومشيئته كالسرد بإلانة الحديد ومنطق
الطير والدواب ونحو ذلك من الأمور الخفية (وَلَوْ
الصفحه ٢٥٢ :
(أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها قالَ أَنَّى يُحْيِي هذِهِ اللهُ
الصفحه ٢٥٨ : أنفقوه أو إنفاقهم (مَنًّا وَلا أَذىً) المن أن يعتد على من أحسن إليه بإحسانه ويريه أنه أوجب
بذلك عليه حقا
الصفحه ٢٦١ : مِنَ الْأَرْضِ وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ
بِآخِذِيهِ إِلاَّ أَنْ