الصفحه ٤١ : العقلى بأن ينسب إليه
تعالى ما حقه أن ينسب إلى الرسول صلىاللهعليهوسلم إبانة لمكانته عنده تعالى كما ينبئ
الصفحه ٤٥ :
منافقين وذلك مما لا يكاد يساعده السباق والسياق وعن هذا قالوا ينبغى أن يكون ذلك
فيما بينهم لا على وجه
الصفحه ٤٦ : يتعرض ههنا لمتعلق الإيمان فليس فيه شائبة التكرير. روى أن عبد
الله بن أبى وأصحابه خرجوا ذات يوم فاستقبلهم
الصفحه ٥٣ : وعن الحسن أنها موج مكفوف أى ممنوع
بقدرة الله عزوجل من السيلان وتعريفها للإيذان بأن انبعاث الصيب ليس من
الصفحه ٥٥ : أن أضاء متعد
والمفعول محذوف أو كلما لمع لهم على أنه لازم ويؤيده قراءة كلما أضاء (مَشَوْا فِيهِ) أى فى
الصفحه ٩٦ : كقولك كسانا حلة ونهيهم عن التقدم فى الكفر به مع
أن مشركى العرب أقدم منهم لما أن المراد به التعريض لا
الصفحه ١٢١ : محصورة عدد أيام عبادتهم العجل أربعين يوما مدة غيبة
موسى عليهالسلام عنهم وحكى الأصمعى عن بعض اليهود أن
الصفحه ١٣٨ :
من الدقة لأنه فى
الأصل عبارة عن كل ما لطف مأخذه وخفى سببه أو من الصرف عن الجهة المعتادة لما أنه
فى
الصفحه ١٤٢ :
(ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ
الصفحه ١٤٥ : اللهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيرٌ)(١٠٩
الصفحه ١٤٧ : أمانيهم وقيل تلك إشارة إليه وإلى
ما قبله من أن لا ينزل على المؤمنين خير من ربهم وأن يردهم كفارا ويرده قوله
الصفحه ١٦١ : أعمالنا والجملة تعليل لاستدعاء التقبل لا من حيث إن كونه
تعالى سميعا لدعائهما عليما بنياتهما مصحح للتقبل فى
الصفحه ١٧١ : وَما
كانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ إِنَّ اللهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ)(١٤٣
الصفحه ١٨٣ :
(إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا وَماتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللهِ
الصفحه ٢٠٨ :
(لَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ فَإِذا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفاتٍ