الصفحه ٢٤٣ : قوله تعالى (فَشَرِبُوا مِنْهُ) فى قوة أن يقال فلم يطيعوه فحق أن يرد المستثنى مرفوعا كما
فى قول الفرزدق
الصفحه ٢٥١ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللهُ الْمُلْكَ إِذْ قالَ
الصفحه ٢٥٤ :
بَعْضَ
يَوْمٍ) قاله بناء على التقريب والتخمين أو استقصارا لمدة لبثه
وأما ما يقال من أنه مات ضحى
الصفحه ٢٧٧ : لا تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا
أَوْ أَخْطَأْنا) شروع فى حكاية بقية دعواتهم إثر بيان سر التكليف أى لا
الصفحه ١٦ :
أمس أنه مضاف إلى
المفعول به على معنى أنه كذلك معنى لا أنه منصوب محلا وتخصيصه بالإضافة إما
لتعظيمه
الصفحه ٣٦ :
كما أن حدوث تعلق العلم بالمعلوم لا يستدعى حدوث العلم (سواء) هو اسم بمعنى
الاستواء نعت به كما ينعت
الصفحه ١٠٣ : أنه نبى أو أنه تعالى جعل توبتهم
بقتلهم أنفسهم (حَتَّى نَرَى اللهَ
جَهْرَةً) أى عيانا وهى فى الأصل مصدر
الصفحه ١١١ :
(قالُوا ادْعُ لَنا
رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنا ما هِيَ قالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّها بَقَرَةٌ لا فارِضٌ
الصفحه ١١٥ : )
____________________________________
بالعظات والقوارع
التى تميع منها الجبال وتلين بها الصخور وإيراد الفعل المفيد لحدوث القساوة مع أن
قلوبهم لم
الصفحه ١٢٦ : كفرهم بالبعض وإيمانهم بالبعض كما يفيده أن يقال أفتجمعون بين الإيمان ببعض
الكتاب والكفر ببعض أو بالعكس
الصفحه ١٣٠ :
ظالِمُونَ)(٩٢)
____________________________________
أنبياء بنى
إسرائيل لتقرير حكمها ويدسون فيه أن ما عدا
الصفحه ١٧٩ : اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللهَ مَعَ
الصَّابِرِينَ (١٥٣) وَلا تَقُولُوا
لِمَنْ يُقْتَلُ فِي
الصفحه ١٨٠ : الْمُهْتَدُونَ)(١٥٧)
____________________________________
تسع وثلاثين
وتسعمائة أنى أزور قبور شهداء أحد رضى
الصفحه ٧ : شأنه أن يفتح كالكتاب والثوب أطلقت عليه لكونه واسطة فى فتح الكل ثم
أطلقت على أول كل شىء فيه تدريج بوجه
الصفحه ٤٠ : )(٩)
____________________________________
للموضوع مفروغا
عنه غير مقصود بالذات ويكون مناط الإفادة كونهم من أولئك المذكورين ولا ريب لأحد
فى أنه يجب