الصفحه ٥٩ :
ليس فيه تكليفهم
بما ليس فى وسعهم من الإيمان بعدم إيمانهم أصلا إذ لا قطع لأحد منهم بدخوله فى حكم
الصفحه ٢١٠ : يدعيه من الإيمان ومحبة الرسول صلىاللهعليهوسلم وفيه إشارة إلى أن له قولا آخر ليس بهذه الصفة أو بيعجبك
الصفحه ٢٩ : وذلك لأنها مشتملة على ما هو عماد
الأعمال وأساس الحسنات من الإيمان والصلاة والصدقة فإنها أمهات الأعمال
الصفحه ٧٧ :
والاستبعاد بما عدد فيها من الشئون العظيمة الداعية إلى الإيمان الرادعة عن الكفر
من حيث كونها نعمة عامة ومن حيث
الصفحه ١٢٩ : ) من الكتب الإلهية جميعا والمراد به الأمر بالإيمان بالقرآن
لكن سلك مسلك التعميم إيذانا بتحتم الامتثال
الصفحه ٣٠ : والموصول عبارة عن المتقين وإن
كلا من اتصافهم بالإيمان وفروعه وإحرازهم للهدى والفلاح من النعوت الجليلة فما
الصفحه ١٢٥ : حرمة القتال والإخراج مع أن من قضية الإيمان ببعضه
الإيمان بالباقى لكون الكل من عند الله تعالى داخلا فى
الصفحه ١٢٨ : الإيمان به ودواعيه لا محالة والفاء للدلالة
على تعقيب مجيئه للاستفتاح به من غير أن يتخلل بينهما مدة منسية
الصفحه ٩٨ : لكماله أى فضلت آباءكم (عَلَى الْعالَمِينَ) أى عالمى زمانهم بما منحتهم من العلم والإيمان والعمل
الصالح
الصفحه ١٩٣ : آباءهم الأنبياء يشفعون لهم ففيه تعريض بأن إيمان أهل الكتابين
حيث لم يكن كما ذكر من الوجه الصحيح لم يكن
الصفحه ٢٥٩ : بعض أنفسهم على الإيمان فمن تبعيضية كما فى
قولهم هز من عطفه وحرك من نشاطه فإن المال شقيق الروح فمن بذل
الصفحه ٩٤ : الياء وإسقاطها فى
الدرج وهو مذهب من لا يحرك الياء المكسور ما قبلها (وَأَوْفُوا بِعَهْدِي) بالإيمان
الصفحه ١٠٧ : البعد للشرف والرفعة فقيل بعيد المحل وبعيد الهمة وقرىء
أدنأ من الدناءة وقد حملت المشهورة على أن ألفها
الصفحه ٢٥٧ : (كَمَثَلِ حَبَّةٍ) لابد من تقرير مضاف فى أحد الجانبين أى مثل نفقتهم كمثل
حبة أو مثلهم كمثل باذر حبة
الصفحه ١٨٦ : المؤمنين له تعالى فلا بد من اعتبار المشابهة بينهما فى أصل الحب لا
فى وصفه كما أو كيفا لما سيأتى من التفاوت