الصفحه ٢٠٤ : المحنة التى يفتتن بها الإنسان كالإخراج من الوطن أصعب
من القتل لدوام تعبها وبقاء تألم النفس بها وقيل شركهم
الصفحه ١٣١ :
مِيثاقَكُمْ) توبيخ من جهة الله تعالى وتكذيب لهم فى ادعائهم الإيمان
بما أنزل عليهم بتذكير جناياتهم الناطقة
الصفحه ٣٢ :
الإيمان بما أشير إليه من الأمور الغائبة والإيمان بما يشهد بثبوتها من الكتب
السماوية نعت جليل على حياله له
الصفحه ٢٦٧ : نقصت زكاة من مال قط (وَاللهُ لا يُحِبُّ) أى لا يرضى لأن الحب مختص بالتوابين (كُلَّ كَفَّارٍ) مصر على
الصفحه ٤٠ : الباء لادعاء أنهم قد حازوا الإيمان
من قطريه وأحاطوا به من طرفيه وأنهم قد آمنوا بكل منهما على الأصالة
الصفحه ٢٧٥ :
حيث كانت من
الأمور الغيبية التى لا يوقف عليها إلا من جهة العليم الخبير كان الإيمان بها
مصداقا لما
الصفحه ١٦٧ : )
____________________________________
(فَإِنْ آمَنُوا) الفاء لترتيب ما بعدها على ما قبلها فإن ما تقدم من إيمان
المخاطبين على الوجه المحرر مظنة
الصفحه ٦٨ : الصلة من الإيمان والعمل
الصالح لكن لا لذاتهما فإنهما لا يكافئان النعم السابقة فضلا من أن يقتضيا ثوابا
الصفحه ٣١ : آمن مؤمن أفضل من الإيمان بغيب ثم
تلا هذه الآية وإما عن الناس أى غائبين عن المؤمنين لا كالمنافقين الذين
الصفحه ١٤٥ : أنهم من أمة الدعوة ومعنى تبدل
الكفر بالإيمان وهم بمعزل من الإيمان ترك صرف قدرتهم إليه مع تمكنهم من ذلك
الصفحه ٩٥ : المقيم فبالنظر إلى الوسائط وقيل كلاهما مضاف إلى
المفعول والمعنى أوفوا بما عاهدتمونى من الإيمان والتزام
الصفحه ٢٤٣ : والحال أن الذين آمنوا كائنون معه وهم أولئك القليل وفيه إشارة إلى أن
من عداهم بمعزل من الإيمان (قالُوا) أى
الصفحه ١٣٠ : بالذكر لنفى إيمانهم بما وراءه بل بيان أن ما يدعون
من الإيمان ليس بإيمان بما أنزل عليهم حقيقة فإن قوله عز
الصفحه ١٥٣ : بِهِ) أى بكتابهم دون المحرفين فإنهم بمعزل من الإيمان به فإنه
لا يجامع الكفر ببعض منه (وَمَنْ يَكْفُرْ
الصفحه ٢٧٣ : صلىاللهعليهوسلم من الكتاب العظيم الشأن هدى للمتصفين بما فصل هناك من
الصفات الفاضلة التى من جملتها الإيمان به وبما