الصفحه ١٤٦ : عِنْدَ اللهِ إِنَّ اللهَ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (١١٠) وَقالُوا لَنْ
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَنْ
الصفحه ١٩٠ :
يَنْعِقُ بِما لا يَسْمَعُ إِلَّا دُعاءً وَنِداءً) من البهائم فإنها لا تسمع إلا صوت الراعى وهتفه بها من غير
الصفحه ٢٠٨ : ء التقيا فيه فتعارفا أو لأن الناس يتعارفون فيه وهى من الأسماء المرتجلة إلا
من بجعلها جمع عارف قيل وفيه دليل
الصفحه ٢٦٤ :
فَلِأَنْفُسِكُمْ وَما تُنْفِقُونَ إِلاَّ ابْتِغاءَ وَجْهِ اللهِ وَما تُنْفِقُوا
مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ
الصفحه ١٧٣ :
يقبل فيه الشهادة إلا من العدول الأخيار وتقديم الظرف للدلالة على اختصاص شهادته عليهالسلام بهم (وَما
الصفحه ٢٤٧ : مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ
بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ
الصفحه ٩ : يدل إلا على كونها آيات من
كتاب الله تعالى متعددة بعدد السور المصدرة بها لا على ما هو المطلوب من كونها
الصفحه ٢٧ : بالمهدى لا يستدعى إلا اتصافه بالمدلولية التى هى عبارة عن المصدر
المأخوذ من المبنى للمفعول من غير تعرض
الصفحه ٢٤٩ : والفروع ذو البطش الشديد لا يشفع عنده إلا من أذن له فيه
العالم وحده بجميع الأشياء جليها وخفيها كليها
الصفحه ١٦٢ :
(وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ
مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلاَّ مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْناهُ فِي
الصفحه ١٦٩ : )
____________________________________
والنصرانية وتبنون
دخول الجنة والاهتداء عليهما وتقولون تارة لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى
وتارة كونوا
الصفحه ١٤٩ : الحق أن يدخلوها إلا على حال التهيب
وارتعاد الفرائص من جهة المؤمنين أن يبطشوا بهم فضلا أن يستولوا عليها
الصفحه ٢٦١ : مِنَ الْأَرْضِ وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ
بِآخِذِيهِ إِلاَّ أَنْ
الصفحه ٢٣٣ : توعدوهن بشىء من الأشياء إلا بأن تقولوا قولا معروفا وقيل هو
استثناء منقطع من سرا وهو ضعيف لأدائه إلى جعل
الصفحه ٧١ : كونه خارجا عن طوق البشر نازلا من عند خلاق القوى والقدر كيف لا وإن
التمثيل كما مر ليس إلا إبراز المعنى