الصفحه ١٣٠ :
ظالِمُونَ)(٩٢)
____________________________________
أنبياء بنى
إسرائيل لتقرير حكمها ويدسون فيه أن ما عدا
الصفحه ١٤٨ : ولأن المحاجة المحوجة إلى الحكم
إنما وقعت بينهم (يَوْمَ الْقِيامَةِ) متعلق بيحكم وكذا ما قبله وما بعده
الصفحه ١٦١ : مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ
الصفحه ١٧٧ : الإماتة والإحياء والجمع فهو تعليل للحكم السابق
(وَمِنْ حَيْثُ
خَرَجْتَ) تأكيد لحكم التحويل وتصريح بعدم
الصفحه ١٨٢ : الكتاب من اليهود والنصارى وقيل نزلت فى
كل من كتم شيئا من أحكام الدين لعموم الحكم للكل والأقرب هو الأول
الصفحه ١٨٤ : فِيها) أى فرق ونشر (مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ) من العقلاء وغيرهم والجملة معطوفة على أنزل داخلة تحت حكم
الصلة
الصفحه ١٨٩ : بل هى لبيان تحقق ما يفيده الكلام السابق بالذات أو بالواسطة من الحكم الموجب
أو المنفى على كل حال مفروض
الصفحه ١٩١ : ء الشرع وخرج الطحال من الدم (وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ) إنما خص لحمه مع أن سائر أجزائه أيضا فى حكمه
الصفحه ٢٠٣ : هِيَ مَواقِيتُ لِلنَّاسِ
وَالْحَجِّ) كانوا قد سألوه عليه الصلاة والسلام عن الحكمة فى اختلاف
حال القمر
الصفحه ٢٢٧ : أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتابِ
وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ
الصفحه ٢٢٨ : بلوغ الأجل أى فراجعوهن بغير
ضرار أو خلوهن حتى ينقضى أجلهن بإحسان من غير تطويل وهذا كما ترى إعادة للحكم
الصفحه ٢٣٠ : المذكور لهز عطفهن نحو أولادهن والحكم عام للمطلقات وغيرهن
وقيل خاص بهن إذ الكلام فيهن (حَوْلَيْنِ
الصفحه ٢٣٢ : لَبِثْتُمْ
إِلَّا يَوْماً) ولعل الحكمة فى هذا التقدير أن الجنين إذا كان ذكرا يتحرك
غالبا لثلاثة أشهر وإن كان
الصفحه ٢٣٤ : ينسحب عليه الكلام أى فطلقوهن ومتعوهن
والحكمة فى إيجاب المتعة جبر إيحاش الطلاق وهى درع وملحفة وخمار على
الصفحه ٢٣٦ : ) عود إلى بيان بقية الأحكام المفصلة فيما سلف إثر بيان
أحكام وسطت بينهما لما أشير إليه من الحكمة الداعية