الصفحه ١١٧ :
(وَإِذا لَقُوا
الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا آمَنَّا وَإِذا خَلا بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ قالُوا
الصفحه ١٨ : الجادة أصله السين
قلبت صادا لمكان الطاء كمصيطر فى مسيطر من سرط الشىء إذا ابتلعه سميت به لأنها
تسترط
الصفحه ٢٧٠ :
عَلَيْهِ
الْحَقُّ) الإملال هو الإملاء أى وليكن المملى من عليه الحق لأنه
المشهود عليه فلا بد أن
الصفحه ١٦١ : مُسْلِمَيْنِ لَكَ) مخلصين لك أو مستسلمين من أسلم إذا استسلم وانقاد وأيا ما
كان فالمطلوب الزيادة والثبات على ما
الصفحه ١٦٣ : الظرف
ما لا يغتفر فى غيره كما فى قوله[ربيته حتى إذا
تمعددا كان جزائى بالعصا أن أجلدا] أو بمحذوف من لفظه
الصفحه ٢٠٨ : ء
الإسلام تأثموا منه فنزلت (فَإِذا أَفَضْتُمْ
مِنْ عَرَفاتٍ) أى دفعتم منها بكثرة من أفضت الماء إذا صببته
الصفحه ٥٠ : ينور إذا نفر لأن فيها
حركة واضطرابا واستيقادها طلب وقودها أى سطوعها وارتفاع لهبها وتنكيرها للتفخيم
الصفحه ١١ : لاها بالسريانية فعرب بحذف الألف الثانية وإدخال الألف
واللام عليه وتفخيم لامه إذا لم ينكسر ما قبله سنة
الصفحه ١٢٩ : مُهِينٌ (٩٠) وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
آمِنُوا بِما أَنْزَلَ اللهُ قالُوا نُؤْمِنُ بِما أُنْزِلَ عَلَيْنا
الصفحه ١٤١ : وقرىء لمثوبة وإنما سمى الجزاء
ثوابا ومثوبة لأن المحسن يثوب إليه (لَوْ كانُوا
يَعْلَمُونَ) أن ثواب الله
الصفحه ٢٢٥ : نِسائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ أَشْهُرٍ) ولأن المقصود الأصلى من العدة استبراء الرحم
الصفحه ٢٢٧ : يُبَيِّنُها لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (٢٣٠) وَإِذا طَلَّقْتُمُ
النِّساءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ
الصفحه ٣٩ : )
(٨)
____________________________________
فى الآخرة والعذاب
كالنكال بناء ومعنى يقال أعذب عن الشىء إذا أمسك عنه ومنه الماء العذب لما أنه
يقمع
الصفحه ١٧٤ : كما هو
رأى البصرية وانتصاب الفعل بعدها بأن المقدرة أى ما كان الله مريدا أو متصديا لأن
يضيع الخ ففى
الصفحه ١٩٣ : تأخر زمان الملة النصرانية إما لرعاية ما بينهما من
الترتيب المتفرع على ترتيب الشروق والغروب وإما لأن