الصفحه ٢٧٧ : الرفع فى قولهعليهالسلام رفع عن أمتى الخطأ والنسيان. وقد روى أن اليهود كانوا إذا
نسوا شيئا عجلت لهم
الصفحه ٢٠٩ : كما تفعلون بذكر
آبائكم ومفاخرهم وأيامهم وكانت العرب إذا قضوا مناسكهم وقفوا بمنى بين المسجد
والجبل
الصفحه ٢٥٨ : الْقَوْمَ
الْكافِرِينَ)(٢٦٤)
____________________________________
لا
يُتْبِعُونَ ما أَنْفَقُوا) أى ما
الصفحه ١٠٢ : لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ
بِاتِّخاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلى بارِئِكُمْ
الصفحه ١١٩ : وقيل هم قوم من أهل الكتاب رفع كتابهم لذنوب ارتكبوها
فصاروا أميين وعن على رضى الله تعالى عنه هم المجوس
الصفحه ١٨٧ :
قوم من ثقيف وبنى عامر بن صعصعة وخزاعة وبنى مدلج حرموا على أنفسهم ما حرموا من
الحرث والبحائر والسوائب
الصفحه ٢٤٤ :
أَقْدامَنا وَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ (٢٥٠) فَهَزَمُوهُمْ
بِإِذْنِ اللهِ وَقَتَلَ داوُدُ
الصفحه ٢٥٢ : لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) تذييل مقرر لمضمون ما قبله أى لا يهدى الذين ظلموا أنفسهم
بتعريضها
الصفحه ٢٧٦ : وَارْحَمْنا أَنْتَ مَوْلانا
فَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ)(٢٨٦
الصفحه ٦٢ :
كثرة لأنه أريد
بالثمرات جماعة الثمرة فى قولك أدركت ثمرة بستانه ويؤيده القراءة على التوحيد أو
لأن
الصفحه ٢٢٩ :
(وَإِذا طَلَّقْتُمُ
النِّساءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ
الصفحه ٣٦ : ) متعلق به ومعناه عندهم وارتفاعه على أنه خبر لأن وقوله
تعالى (أَأَنْذَرْتَهُمْ
أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ
الصفحه ٣٨ :
الله تعالى خالية
عن الفطن أو بقلوب قدر ختم الله تعالى عليها كما فى سأل به الوادى إذا هلك وطارت
به
الصفحه ٥١ : فبقوا فى الظلمات خابطين
متحيرين خائبين بعد الكدح فى إحيائها وإسناد. الإذهاب إلى الله تعالى إما لأن الكل
الصفحه ٢٠١ : منهما على الآخر بالليل قال[إذا
ما الضجيع ثنى عطفها تثنت فكانت عليه لباسا] أو لأن كلا منهما يستر حال