الصفحه ٢٤١ :
وكان قد رفعه الله عزوجل بعد وفاة موسى عليهالسلام سخطا على بنى إسرائيل لما عصوا واعتدوا فلما طلب القوم
الصفحه ١٧ : المذكورة ولأن العبادة من
حقوق الله تعالى والاستعانة من حقوق المستعين ولأن العبادة واجبة حتما والاستعانة
الصفحه ١٣٨ :
ابتلى قوم طالوت بالنهر أو تمييزا بينه وبين المعجزة لئلا يغتر به الناس أو لأن السحرة
كثرت فى ذلك الزمان
الصفحه ١١٦ : الأمرين بل إلى ترتب الثانى على الأول مع وجوب أن يترتب عليه نقيضه
كما إذا قدر الأول مثبتا أى أتنظرون فلا
الصفحه ٢٨ : التَّقْوى) والثانية التجنب عن كل ما يؤثم من فعل أو ترك حتى الصغائر
عند قوم وهو المتعارف بالتقوى فى الشرع وهو
الصفحه ٤٢ : الناقصة مصدر كما صرح
به فى قول الشاعر [ببذل وحلم ساد فى قومه الفتى* وكونك إياه عليك يسير أى لهم عذاب
أليم
الصفحه ٦٦ : يديه وخلفه بمعنى فى لأنهما ظرفان للفعل ومن بين
يديه ومن خلفه لأن الفعل إنما يقع فى بعض تينك الجهتين كما
الصفحه ١٠٣ :
والثانى فى المبصرات ونصبها على المصدرية لأنها نوع من الرؤية أو حال من الفاعل أو
المفعول وقرىء بفتح الها
الصفحه ١٣٧ : فحسب. واعلم
أن السحر أنواع منها سحر الكلدانيين الذين كانوا فى قديم الدهر وهم قوم يعبدون
الكواكب ويزعمون
الصفحه ١٥٥ : الكبر والنار وذبح الولد والهجرة فوفى بالكل وقيل هن محاجته
قومه والصلاة والزكاة والصوم والضيافة والصبر
الصفحه ١٦٩ : أنه
لا وجه للمجادلة أصلا لأنه تعالى ربنا أى مالك أمرنا وأمركم (وَلَنا أَعْمالُنا) الحسنة الموافقة
الصفحه ٢٠ : حجر أن النبى صلىاللهعليهوسلم كان إذا قرأ (وَلَا الضَّالِّينَ)
قال آمين ورفع بها
صوته عن رسول الله
الصفحه ٥٤ :
(يَكادُ الْبَرْقُ
يَخْطَفُ أَبْصارَهُمْ كُلَّما أَضاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذا أَظْلَمَ
الصفحه ٦٧ :
على إذا مع تحقق الجزم بعدم فعلهم مجاراة معهم بحسب حسبانهم قبل التجربة أو النهكم
بهم (وَلَنْ تَفْعَلُوا
الصفحه ١٠٥ : واحد أمر بذكره واللام متعلقة بالفعل أى استسقى لأجل قومه (فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصاكَ الْحَجَرَ) روى أنه