الصفحه ١٨٠ :
إلى الشام في
السوق العنيف كشاء
صفت الدّنيا
للطغاة وذوي العناد ، وآل الرسول مشردون في البلاد
الصفحه ٣٠١ : كنا نعيشها في عهد سيد النبيين حيث
يقول باب مدينة العلم عليهالسلام : (كنا إذا حمي الوطيس لذنا برسول
الصفحه ١٥٩ :
ولعنهم خير
الوصيين جهرة
لكفرهم المعدود
في شرّ دائهم
وقتلهم
الصفحه ١٧٠ :
أخذوا رأسه وقد
بضعوه
إنّ سعي الكفار
في تضليل
نصبوه على القنا
الصفحه ٣٠٩ : منها وراح يرسم أنه كيف أصبح الاستبداد في ميادين
العلم سببا لعدم ابداء الرأي مخافة هجمة العامة بايعاز
الصفحه ١٠٢ : ابن سيرين ، قال : قيل له : أتعلم هذه
الحمرة في الافق ممّ هي؟ قال : عرفت من
الصفحه ١٤٣ :
الحافظ ، سمعت أبا
الحسن علي بن محمّد الأديب ، يذكر بإسناد له : أنّ رأس الحسين بن علي عليهالسلام
الصفحه ١٩٦ :
وعداوتهم حتى
يموت.
قال هبيرة : فأما
سلمان فمات بالمدائن في خلافة عمر بن الخطاب ، وأما يريم فإنه
الصفحه ٢٩٣ :
ورأس عبيد الله بن
زياد بين يديه ، وساق الحديث على هذا الترتيب ، فقام عبد الملك ، وقال : لله ، يا
الصفحه ٢٥١ : بالنار ، ثم اتي برجل يقال له : بجدل بن سليم
الكلبي وادخل على المختار فقيل له : أيها الأمير! هذا بجدل الذي
الصفحه ١٧٥ :
يا نوب الدهر لم
يدع لي
صرفك في عيشي
ارتياحا
أبعد يوم الحسين
ويحيى
الصفحه ١٨٧ :
الفصل الرابع عشر
في زيارة
تربته صلوات الله عليه وفضلها
الصفحه ١٦٧ : ؟
بتربة كربلاء له
ديار
نيام الأهل
دارسة الطلول
تحيات ومغفرة
وروح
الصفحه ١٩٥ : ؟ حسين سيد شباب أهل الجنّة على لسان محمد صلىاللهعليهوآله ، وحسين لا يهدأ دمه حتى يقف بين يدي الله
الصفحه ١٥٦ :
ألا بأبي تلك
الدماء التي جرت
بأيدي كلاب في
الجحيم استقرت