الصفحه ١٣٨ :
قال : فجعل المهدي
يكتب تحت كل بيت : لك الأمان من الله ومني ومتى شئت فاظهر؟ ودموعه تجري على خديه
الصفحه ١٥٥ :
بالله مهتديا
مستبدلا لي دين
الرأس من ديني
قد جدلوه صريعا
فوق جبهته
الصفحه ٢٩٨ : يشربوا من عذب فرات ماء رويا ولم يذوقوا من فيض أنوار عسلا نقيا.
بلى والله قد
عاشوا في ظل مدرسة حق لا ريب
الصفحه ٢٧٤ : فقال : ما شأنك في هذا الوقت
وفي هذا الزي؟ قال : إنّ أهل البصرة هزموا الأمير عبيد الله وأنا خارج لنصرته
الصفحه ٨٣ :
رضاي ، ولكن والله ، ما فعلته إلّا لله ولقرابتكم من رسول اللهصلىاللهعليهوآله.
٣٤ ـ وذكر الإمام
أبو
الصفحه ١٦٤ :
:
تبكي العيون
لركن الدين حين وهى
وللرزايا
العظيمات الجليلات
هل لامرئ عاذر
في
الصفحه ٢٩٩ : فتضطرب له الأجساد تحت ثرى الناسوت ، وتطير
شوقا لهمس انغامه أصحاب اللب في مسالك اللاهوت وهو يصيح : (لبيك
الصفحه ٣٠٢ : نفسي يا
عجبا أين كانت جماهير المسلمين حينما بلغتهم الدعوة ، وقد جاءوا يعاهدون الله
تعالى في بيته الحرام
الصفحه ١٦٨ :
أيّ حياء حبوت
أحمد في
حفرته من حرارة
الثاكل
بأيّ وجه تلقى
الصفحه ١٧٣ :
٤١ ـ ولكشاجم (١)
من قصيدة طويلة :
إذا تفكرت في
مصابهم
أثقب زند الهموم
الصفحه ١٨٣ : سُوءُ الدَّارِ) غافر / ٥٢ ، والصلاة على محمّد وآله الأطهار.
ومن مقالة لي فيه عليهالسلام : عباد الله
الصفحه ٢٤٦ : يقاتلون معك ، فقال له المختار :
كذبت يا عدو الله! اخرج من الكوفة إلى أي بلد شئت ولا تساكني في الكوفة
الصفحه ١٧ : :
صبرا على الموت
بني قحطان
كيما نكون في
رضى الرّحمن
ذي المجد
والعزّة والبرهان
الصفحه ٣٣ :
ثم قصد قاتل أخيه
فقتله ، وجعل يضرب بسيفه ضربا منكرا ، ويقول في حملاته :
خلوا عداة الله
خلوا
الصفحه ١١٣ : والأمطار فذهبت
ودرس أثرها.
قال عبد الله بن
محمد الأنصاري : فلقيت دعبل بن علي الخزاعي في مدينة