الصفحه ١٥٧ : كما ترى
وقول رسول الله
أوصي بعترتي
فكم فجرة قد
أتبعوها بفجرة
الصفحه ٢٥ :
من فوق شلو في
الصعيد ماكث
فحمل ولم يزل
يقاتل حتى قتل.
ثمّ خرج من بعده
عمرو بن جنادة ، وهو
الصفحه ١٠٨ :
فجعلهنّ رسول الله في قارورة ، فلما كانت ليلة قتل الحسين قالت أمّ سلمة : سمعت
قائلا يقول :
أيها
الصفحه ٢٦٦ : ، وإبراهيم يقول لصاحب رايته : تقدّم فداك أبي ، فالحق امامك ، والله
ناصرك ، وصاحب الراية يتقدّم وأهل العراق
الصفحه ٩١ :
تكاتبني في كل حاجة تعرض لك : من صلة أو تعاهد ، ولا تقصر في ذلك أبدا.
فقال له محمد :
أفعل ذلك إن شاء الله
الصفحه ١٧٧ :
فيه لا سيف
المرادي
أو رأى فاطم
ناحت
نوح ورقاء بواد
وأقامت وهي
الصفحه ٢٦٣ :
على كل كتيبة فيوصيهم ويعهد إليهم وينهاهم عن الخور والفشل ، ثم زحف رويدا حتى
أشرف على تلّ ، فنظر في
الصفحه ١٥٨ :
ورأى زينب إذ
شمر
أتاها وسباها
لشكا الحال إلى
الله
وقد كان
الصفحه ٣٠٣ : الخائفين؟
فلمّا حكت لي
حوادث الأيام طرفا من حقايق الأمور وكنت في هذا الحال قد أبصرت حدثا عظيما يطل على
الصفحه ٧١ : أبي الحسين بن علي وفاطمة منصوبا على باب مدينتكم ، وهو وديعة رسول
الله صلىاللهعليهوآله فيكم؟ فابشر
الصفحه ١٠٥ : نحوه.
٢٧ ـ وبهذا
الإسناد ، عن أبي عبد الله الحافظ ، حدثني أبو محمد يحيى بن محمد العلوي ، حدثني
الحسين
الصفحه ١٥٤ :
أهل الكساء صلاة
الله ما نزلت
عليكم الآي من
مثنى ووحدان
أنتم
الصفحه ٣٤ :
ذاك عليّ الخير
في الفعال
سيف رسول الله
ذو النكال
وكاشف الخطوب
والأهوال
الصفحه ٤٥ : فيداوى.
وما زالت تقول هذا
القول حتى أبكت والله كل صديق وعدو ، حتى رأينا دموع الخيل تنحدر على حوافرها
الصفحه ٦٧ :
معاوية ـ يكره
قتله ، فقال : ذلك قبل أن يخرج ، ولو خرج على أمير المؤمنين ، والله قتله إن قدر.
قال