الصفحه ١٣١ :
الوليد ، حدثني
عباد بن يعقوب ، حدثني عيسى بن عبد الله ، عن رجل من أهل المدينة ، يقال له :
البابكي
الصفحه ٦٦ : مجاهد : فلا
نعلم الرجل إلّا قد نافق في قوله هذا.
وقال أبو عبد الله
الحافظ : وقد روينا في ـ رواية اخرى
الصفحه ٢٤٣ : لو ظهروا عليكم ما ذا يفعلون بكم؟
فالله الله ، في أنفسكم وأولادكم وأهاليكم ،
الصفحه ٢٧٥ :
يقال له : بين
النهرين ، الفرات والوادي.
فنادى المختار :
يا أهل الكوفة! قاتلوا عن ابن بنت نبيكم
الصفحه ٢٨٩ : شديدا ، فدعا بعبد الله بن أبي فروة مولى عثمان بن عفان ،
فاستشاره في المحاربة ، فأشار عليه أن يستخلف على
الصفحه ٣٨ :
وإن تكن الأبدان
للموت انشئت
فقتل امرئ في
الله بالسيف أفضل
وإن تكن الأرزاق
الصفحه ٢٦٥ :
الذي فعل وفعل (وجعل يعدد مساوئه) ما جاءكم به الله عزوجل في هذا المكان إلا لهلاكه ، فتقدموا إليه رحمكم
الصفحه ١٢٧ : فهرب منك في البلاد ، وأخذتني فحبستني فمن أين أقف
على موضع هارب منك وأنا محبوس؟ فقال له المهدي : فأين
الصفحه ١١٦ : من المدينة إلى نهاوند حين افتتحوها ، وفي حربها صاح عمر : يا سارية
الجبل الجبل في أخبار له عليهالسلام
الصفحه ١١٢ :
نزل رسول الله صلىاللهعليهوآله بخيمة خالتي ومعه أصحاب له ، فكان من أمره في الشاة ما قد
عرفه
الصفحه ١٩٢ : زيارة قبر الحسين عليهالسلام ـ : «أخبرني أبي قال : من زار قبر الحسين عارفا بحقه ،
كتبه الله عزوجل في
الصفحه ٢٢٧ : (رحمهالله) ، فأخذ الراية عبد الله بن وال التميمي ووقف في الميدان
وهو يقول : (وَلا تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ
الصفحه ٤٦ :
الأنفاس ؛ وسكنت
الأجراس ، فقالت : الحمد لله والصلاة على أبي محمد رسول الله ، وعلى آله الطيبين
الصفحه ٤٨ :
بشيء من منطقها.
فقال ابن زياد :
يا زينب! لقد شفى الله قلبي من طاغيتك الحسين ، والعصاة المردة من
الصفحه ٧٤ :
لعنة الله على
الظالمين ، فالحمد لله الذي ختم لأوّلنا بالسعادة والرحمة ، ولآخرنا بالشهادة
والمغفرة