الصفحه ٨٤ : دونه ، وإني لأشكر الله الذي وفّق ابني عونا ومحمدا معه ، إذ لم أكن وفقت.
وخرجت بنت عقيل في
نساء من
الصفحه ١١٥ :
صلب عليه عيسى ،
وأن المجوس يعظمون النار لاعتقادهم فيها أنها صارت بردا وسلاما على إبراهيم بنفسها
الصفحه ٢٠١ :
ونزل الحيرة
بعسكره ، وخرج إليه رستم في جمع كثيف ، فكتب إليه أبو عبيد بن مسعود : السلام على
من اتبع
الصفحه ١٣٤ : فيه فخرج أوّل السطر : (إِنَّ اللهَ اشْتَرى مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ) التوبة
الصفحه ٢٣٢ : الأنصاري عن الكوفة وولى عبد الله بن مطيع العدوي
، وذلك في شهر رمضان سنة خمس وستين يوم الخميس لثلاث بقين من
الصفحه ٢٤٤ : ، ونادوا : يا أبا إسحاق! الله الله في الحرم ،
فصاح المختار : لا بأس عليكم الزموا منازلكم ، فأنا المسلط على
الصفحه ٢٤٩ :
ما وراءك يا بني؟
فقال له : ورائي إنّ هذا الرجل ظهر على الكوفة وسائر البلاد ، وقد استوسق له الأمر
الصفحه ٢٩٢ : ؟ قلت : يا أمير المؤمنين! دخلت هذا القصر
فرأيت عبيد الله في موضعك هذا ، ورأس الحسين بين يديه ، ثم دخلته
الصفحه ١١ : إنما هي أكلة واحدة.
ثم إن الحسين عليهالسلام دعا بفرس رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ المرتجز
الصفحه ١٤ : الحسين يمسح
التراب عن وجهه ، وهو يقول له : «أنت الحرّ كما سمّتك به امك ، أنت الحرّ في
الدّنيا ، وأنت
الصفحه ١٥٢ :
وأكفّ آل الله
في أصفادها
ضربوا بسيف
محمّد أبناءه
ضرب الغرائب عدن
بعد ذيادها
الصفحه ٢٩٠ : الحجاج بن
يوسف رأى في منامه أنه كان يسلخ عبد الله بن
الصفحه ٢٩١ : له ، وقال : أما والله ، يا ابن الزبير! لئن علتك
رجلاك اليوم فطالما قمت عليها في ظلمة الليل بين يدي
الصفحه ٨٧ : ، وأنت أحد ثاري ، فإن شاء الله لا يبطل لديك دمي ،
ولا تسبقني بثاري ، فإن سبقتني في الدنيا ، فقبل ذلك ما
الصفحه ٢٧٦ : له : ارجع إليه ، وقل له
: إني فاعل ذلك ، فاحمل أنت على القلب ، فلما التحم القتال وحمل إبراهيم في