الصفحه ١٨٠ : :
لقد قتلوا التقي
ابن التقي
بأسياف الشقي
ابن الشقي
وقد ذبحوا
الحسين بكربلا
الصفحه ٢٠٣ : ،
ودعا بخليفته عمرو بن حريث المخزومي فقال له : ويحك يا عمرو بلغني عن ابن الزبير
أمر لا أدري أمر لا أدري
الصفحه ٢٠٩ :
فقال المختار : لو
جاءك عبد أسود لبايعته على كتاب الله وسنة نبيه ، فأبى ابن الزبير غير هذا ، فقال
الصفحه ٢١١ : أربع وستين ، وهو ابن تسع وثلاثين ، وكان له بنون كثيرة ، غير أنّ أكبرهم
معاوية بن يزيد ، وكان برا تقيا
الصفحه ٢١٦ : وعاملا وأميرا ، وأمرني بأن اقاتل المحلّين ، وأطلب بدم ابن بنت رسول
العالمين.
فقالت له الشيعة :
يا أبا
الصفحه ٢٢٥ : قلوبهم الرعب ، ثم رجع المسيب بأصحابه إلى سليمان بن صرد سالمين ، وبلغ
ابن زياد الخبر فغضب ووجه زهاء عشرين
الصفحه ٢٣٧ : المهدي محمد بن علي الوصي ، وهو خير أهل الأرض اليوم ، وابن
خيرها قبل اليوم ، وهو يسألك أن تنصرنا وتؤازرنا
الصفحه ٢٤٣ : كلما نظر إلى قائد من قواد ابن مطيع وجه إليه قائدا من قواده
بمثل قوته وعدده ، فاشتدّ القتال وعلت الأصوات
الصفحه ٢٤٧ : .
فأنا المسلّط على
المحلّين ، والطالب بدم ابن بنت الرسول الأمين ، أما ومنشئ السحاب ، شديد العقاب ،
سريع
الصفحه ٢٦٢ :
قريبا من معسكر
إبراهيم ، وإبراهيم يومئذ في نحو عشرين ألفا ، وكان في عسكر ابن زياد رجل من
الأشراف
الصفحه ٢٦٥ :
يا قادة الكوفة
أهل المكر
وشيعة المختار
وابن الأشتر
هل فيكم قرن
الصفحه ٢٦٨ : ، وكان المختار قبل مجيء الرءوس يقول : سيأتينا الفتح غدا في رأس ابن
مرجانة ، فلمّا ورد في غد ، زعم بعض من
الصفحه ٢٧٣ : ، واركب أنت
يا إبراهيم! إذا انتصف النهار وادخل على ابن حريث ، وقل له : إنّ أهل البصرة قد
هزموا الأمير عبيد
الصفحه ٢٧٧ : قرأ الكتاب قال : يا سبحان
الله! أما وجد الأمير بريدا سواك؟ فقال ابن الأشعث : والله ، ما أنا ببريد لأحد
الصفحه ٢٨١ :
بدومة وهي من بنات
سادات ثقيف؟ نعم ، أنا ابن دومة ، حسناء الحومة ، لا يسمع فيها لومة ، أما والله