الصفحه ١٦ : ؟ فقالت : ما رضيت ، أو تقتل بين يدي ابن بنت رسول الله ، فقالت له امرأته :
أسألك بالله أن لا تفجعني بنفسك
الصفحه ١٩ : بالنبل ، فلم يلبثوا أن عقروا خيولهم ، وقاتلوهم حتى انتصف النهار ، واشتد
القتال ، ولم يقدر أصحاب ابن سعد
الصفحه ٢٣ :
وقاتل حتى قتل.
ثمّ خرج من بعده
أنيس بن معقل الأصبحي ، فجعل يقول :
أنا أنيس وأنا
ابن معقل
الصفحه ٢٩ :
الدّنيا وما فيها ، وإلى ملك لا يبلى» ، فقال : السلام عليك ، يا ابن رسول الله!
وعلى أهل بيتك ، وجمع الله
الصفحه ٣١ : بعده
عون بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب ، فحمل وهو يقول :
إن تنكروني فأنا
ابن جعفر
الصفحه ٣٤ : الله بن علي ، وأمه أمّ البنين أيضا ، فحمل وهو يقول :
أنا ابن ذي
النجدة والافضال
الصفحه ٣٩ :
مالك السكوني : يا ابن فاطمة! بما ذا ينتقم لك منّا؟ فقال : «يلقي بأسكم بينكم ،
ويسفك دماءكم ، ثم يصبّ
الصفحه ٤٢ :
وقال : يا ابن أبي
تراب! ألست تزعم أن أباك على حوض النبي يسقي من أحبّه؟ فاصبر حتى تأخذ الماء من
يده
الصفحه ٥٢ : على وجه الأرض شبيه.
٢٣ ـ وبهذا
الإسناد الذي مرّ عن أحمد بن الحسين ، أخبرني أبو الحسين ابن الفضل
الصفحه ٥٨ : »
، حدثنا ابن كامل القاضي ـ ببغداد ـ ، حدثنا أبو فلانة ، حدثنا إبراهيم بن حميد
الطويل ، أخبرنا شعبة ، عن
الصفحه ٦٢ : وصلب. ثمّ دعا ابن زياد بجندب بن عبد الله ، فقال له : يا
عدوّ الله! ألست صاحب علي بن أبي طالب يوم صفين
الصفحه ٦٩ : ء حالنا ، وظهر
ذلك في وجهه ، فقال لعن الله : ابن مرجانة ؛ وابن سميّة ، لو كان بينه وبينكم
قرابة ما صنع بكم
الصفحه ٨٠ :
ابن الحسين
بالمدينة فقال له : كيف أصبحت؟ وساق الحديث.
٣٣ ـ أخبرنا عين
الأئمة ، بإسناده الذي مرّ
الصفحه ٨١ : شأنهم ودأبهم بحافر حمار يزعمون أنه حافر حمار كان
يركبه عيسى نبيهم. وأنتم تقتلون ابن بنت نبيكم ، لا بارك
الصفحه ٨٤ : الحسين؟ فحذفه عبد الله
بنعله ، وقال : يا ابن اللخناء! أللحسين تقول هذا؟ والله ، لو شهدته لأحببت أن
اقتل