الصفحه ٢١٨ : دوابهم ، وجعلوا يقولون : اللهم! إنا خذلنا ابن بنت نبينا ، وقد
أسأنا وأخطأنا فاغفر لنا ما مضى من ذنوبنا
الصفحه ٢٢٦ : الله صلىاللهعليهوآله وادفعوا إلينا ابن زياد لنقتله كما قتل الحسين ابن بنت
رسول الله (عليه وآله
الصفحه ٢٢٩ :
عزيز ومعه ابن له
صغير اسمه محمد ، فوقف بين الصفين فنادى : يا أهل الشام! هل فيكم أحد من كندة؟
قالوا
الصفحه ٢٣٣ :
فالتفت المختار
إلى من حوله من الشيعة فقال : إنّ ابن مطيع قد تكلّم بما سمعتم ، فقوموا إليه
وردوا
الصفحه ٢٥٥ :
ثم دفع الكتاب
والرأسين والمال الى مسافر بن سعيد الهمداني ؛ وابن عمارة التميمي ؛ وضمّ إليهما
عشرين
الصفحه ٢٥٨ : رجل من أجناد أهل الشام وشجعانهم ، وقال له : يا ابن زياد! أنت تعلم أن أبي
مروان قد أمرك بالمسير إلى
الصفحه ٢٦٠ : هلكت فأميركم ابن عمي ورقاء بن عازب الأسدي ، فإن
اصيب فعبد الله بن ضمرة الغنوي ، فإن اصيب فمسعر بن أبي
الصفحه ٢٦٣ :
ألفا ، فعبأهم ابن زياد فجعل على ميمنته شرحبيل بن ذي الكلاع الحميري ؛ وعلى
ميسرته ربيعة بن مخارق الغنوي
الصفحه ٢٧١ : .
١١ ـ وذكر ابن
إسحاق قصة المختار مع ابن زياد بسياقة اخرى ، فنحن نذكرها مجملا ونبين الصحيح فيما
بعد
الصفحه ٢٨٣ :
هذا عمرا
ونجله حفص الذي
تنمرا
وابن زياد إذ
أقام العثيرا
الصفحه ٢٨٩ :
ابن خمس وستين سنة
، ولنذكر لتمام المطلب هنا :
مقتل مصعب ، وعبد الله ابني الزبير
كان عبد الملك
الصفحه ٧ : ، حدّثنا السيد الإمام نقيب النقباء زين
الإسلام أبو جعفر محمد ابن جعفر بن علي الحسيني ، حدثنا السيد الإمام
الصفحه ٨ :
ابن زيد بن علي بن
الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليهمالسلام ، أخبرنا أبو العباس أحمد بن إبراهيم
الصفحه ١١ : ؟ فانتسب لهما ، فقالا له : لا نعرفك ، ليخرج إلينا ـ زهير ابن
القين أو حبيب بن مظاهر ـ ، ويسار أمام سالم
الصفحه ١٣ :
ثم ضرب فرسه ،
ولحق بالحسين مع غلامه التركي ، فقال : يا ابن رسول الله! جعلني الله فداك ، إني
صاحبك