الصفحه ٢٠٨ :
ابن الزبير : نعم
، فافعل ، فجاء العباس إلى المختار وسلّم عليه ، وسأله عن بني عمه بالطائف ، ثم
قال
الصفحه ٢١٠ :
الشام لمحاربة عبد
الله ومن بالمدينة من قبل ابن الزبير والحصين بن نمير السكوني بعده إن حدث به حدث
الصفحه ٢٢٤ : بالتوبة النصوح إلى ربكم
مما فرطتم في ابن بنت نبيكم ، وقد جئتم إليهم ، وأنتم اليوم في دارهم ، فانظروا
إذا
الصفحه ٢٣٩ : وراجل ،
فخذ حذرك! فأرسل ابن مطيع إلى قواده فجمعهم في قصر الأمارة ، ثم أخبرهم الخبر وقال
: اريد منكم أن
الصفحه ٢٤٤ : مع الأعداء
اعتناقا ، وصبر بعضهم لبعض ، فقتل من الفريقين جماعة ، ثم انهزم أصحاب ابن مطيع ،
فاقتحم
الصفحه ٢٤٨ : الموصل
من قبل ابن الزبير ، فلما قدم عامل المختار عليه لم تكن لابن الأشعث طاقة ، فخرج
عن الموصل هاربا إلى
الصفحه ٢٥٣ : بمكاني وقد أعطاني بالأمان ،
وهذا أمانه عندي قد أخذه منه لي ابن جعدة ، وقد كتبه الأمير لي. فاتي به وفيه
الصفحه ٢٥٤ :
قفاه فقال لأعوانه
: خذوا رأس عدو الله ، فأخذوا رأسه فجاء به حتى وضعه بين يدي المختار ، وابنه حفص
الصفحه ٢٧٢ :
على عبد الله بن
الزبير ، فأخبره بخروج ابن زياد من الكوفة إلى البصرة وما حدث في البصرة ، وأنه بقي
الصفحه ٢٧٤ : به ابن زياد ومن يوالي آل سفيان ،
فاستأذن أن يراه ، فقال عمرو بن حريث : يا غلام! ائت به إلى إبراهيم
الصفحه ٢٢ : مطاع الجعفي ، وهو يقول :
أنا ابن جعفي
وأبي مطاع
وفي يميني مرهف
قطّاع
الصفحه ٣٦ : بيدها ، وردّها إلى
الفسطاط ، ثم أقبل مع فتيانه إلى ابنه فقال : احملوا أخاكم ، فحملوه من مصرعه حتى
وضعوه
الصفحه ٤٠ : عبد الله ليغسله من الدم ،
قالت له امرأته : أتسلب ابن بنت رسول الله برنسه ، وتدخل بيتي؟! اخرج عني حشا
الصفحه ٤٩ : جيء برأس
الحسين فوضع بين يديه ـ يعني ابن زياد ـ في طست جعل ينكت بقضيب في وجهه ، وقال :
ما رأيت مثل
الصفحه ٥٤ : اليهودي قوما من اليهود فتولوا ذلك إلى أن قتل
المتوكل وقام بالأمر ابنه المنتصر ، فعطف على آل أبي طالب