الصفحه ٢٧٧ : ما في
أيديكم ، فذاك أولى بالدفع والنفع ، وولى عليهم ابنه المغيرة وسار في ألف رجل من
فرسانه حتى قدم
الصفحه ١٣ :
ثم ضرب فرسه ،
ولحق بالحسين مع غلامه التركي ، فقال : يا ابن رسول الله! جعلني الله فداك ، إني
صاحبك
الصفحه ٩٧ :
أبو بكر ابن عياش
، عن الأجلح ، عن الزبير ، عن جابر الأنصاري قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٧٣ : المختار جمعهم في منزل
إبراهيم فدبروا في قتل عمرو بن حريث خليفة عبيد الله ، وكان عمرو في أربعة آلاف
وكان مع
الصفحه ٧ : بيته في القلب.
وعبأ عمر بن سعد
أصحابه ، فجعل على ميمنته عمرو بن الحجاج ، وعلى ميسرته شمر بن ذي الجوشن
الصفحه ٨ :
ابن زيد بن علي بن
الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليهمالسلام ، أخبرنا أبو العباس أحمد بن إبراهيم
الصفحه ١٩ : ضعيفا : بشرك الله بخير ،
فقال له حبيب : لو لا أني أعلم أني لا حقّ بك في أثرك من ساعتي هذه ، لأحببت أن
الصفحه ٢٩ :
الدّنيا وما فيها ، وإلى ملك لا يبلى» ، فقال : السلام عليك ، يا ابن رسول الله!
وعلى أهل بيتك ، وجمع الله
الصفحه ٨٤ : دونه ، وإني لأشكر الله الذي وفّق ابني عونا ومحمدا معه ، إذ لم أكن وفقت.
وخرجت بنت عقيل في
نساء من
الصفحه ١٦٠ : السفاح
تحكّموا في أهل
حيّ على الفلاح
بفرصة وتعجل
نكت الدّعي ابن
البغي ضواحكا
الصفحه ١١ : ـ ، فركبه وعبأ أصحابه ، وزحف عمر بن سعد فنادى
غلامه دريدا : قدم رايتك يا دريد! ثمّ وضع سهمه في كبد قوسه
الصفحه ١٦ : ؟ فقالت : ما رضيت ، أو تقتل بين يدي ابن بنت رسول الله ، فقالت له امرأته :
أسألك بالله أن لا تفجعني بنفسك
الصفحه ١٠١ : ، بإسناده إلى ابن
لهيعة ، وفيه زيادة عند قوله : لنحمله إلى يزيد ، قال : وكان كلّ من قتله جفت يده
، وفيه بعد
الصفحه ٢٨٤ :
قال السيد أبو
طالب : يعني بقوله محمدا ـ محمد بن الأشعث ـ ، وعمرا ـ عمر بن سعد بن أبي وقاص ـ ،
وابن
الصفحه ٥٢ : القطان ، حدثنا
عبد الله بن جعفر ، حدثنا يعقوب بن سفيان ، حدثنا ابن بكير ، عن الليث بن سعد ،
قال : في سنة