الصفحه ١١٧ : القطران ، ولا آكل طعاما إلّا وجدت منه رائحة
القطران ، ولا أذوق شرابا إلّا صار في فمي قطرانا.
٥١ ـ وروي
الصفحه ١٤٢ :
أسمع شهيقه وبكاءه ، فو الله ، لقد أحصيت عليه ألف مرّة ، وهو يقول : «لا إله إلّا
الله حقا حقا ، لا إله
الصفحه ١٩٤ : وأوائلها الّا وقد فسره لموسى ، وما من نسمة
خلقت ومضت من ذكر أو انثى إلّا وقد رفعت الى آدم وعرضت عليه؟ ولقد
الصفحه ٢٠٨ : ؟ قال : انه لم تبق قبيلة من العرب إلّا جاء عميدها
وزعيمها فبايع عبد الله بن الزبير ، فعجب منك ومن رأيك
الصفحه ٢١٥ : بعد
أن قتلوا ولده وأهل بيته وشيعته ، ألا فانهضوا واتقوا الله تعالى فقد سخط عليكم ،
ولا ترجعوا للحلائل
الصفحه ٢٣٣ : نقول فيهما إلّا خيرا
غير أننا نحب أن تسير فينا بسيرة أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام فليس هو
الصفحه ٢٩٢ : عليهالسلام قدّامه على ترس ، فما لبثت إلّا قليلا حتى دخلت على
المختار ، فرأيت رأس عبيد الله بن زياد قدّامه على
الصفحه ٢٩٦ : يسترهم
دونه حنك تيجانهم ، يتسابقون الى الهاوية في كل مكان وزمان ألا إنّهم خلفاء
الشياطين باسم رب العالمين
الصفحه ٣٠٨ : القدر من قضاء العدل كافيا لاطفاء حقد الحاقدين وإلا فمن
حق المتهم بعد موته أن يودع في زنزانة الكفر
الصفحه ١١ : ، فما بقي من أصحاب الحسين أحد إلّا أصابه من رميتهم سهم.
وخرج يسار مولى
زياد بن أبيه ؛ وسالم مولى عبيد
الصفحه ١٨ : ، وقوما مستميتين ، لا يبرزن منكم أحد إلّا
قتلوه على قلّتهم ، والله ، لو لم ترموهم إلّا بالحجارة لقتلتموهم
الصفحه ١٩ : أصحاب الحسين قتالا شديدا ، وإنما هم اثنان
وثلاثون فارسا ، فلا يحملون على جانب من أهل الكوفة إلّا كشفوه
الصفحه ٢١ : أخذ الحسين عليهالسلام يمينا وشمالا إلّا قام بين يديه ، فما زال يرمى حتى سقط
إلى الأرض ، وهو يقول
الصفحه ٢٧ : إليه أحد منكم.
فأخذ ينادي : ألا رجل؟ ألا رجل؟ فقال عمر بن سعد : أرضخوه بالحجارة ، فرمي
بالحجارة من كلّ
الصفحه ٤٣ : : ألا نقتل هذا المريض؟ فقلت له : سبحان الله! ما معنى قتل
المرضى من الصبيان؟ وما زلت به ادافع عنه حتى جا