الصفحه ٢١٠ :
الشام لمحاربة عبد
الله ومن بالمدينة من قبل ابن الزبير والحصين بن نمير السكوني بعده إن حدث به حدث
الصفحه ٢٣٠ :
على بصيرة ويقين.
فحمل على أهل
الشام ، وحمل أصحابه وكانوا قريبا من مائتي رجل فلم يزالوا يقاتلون
الصفحه ٢٤٥ : علينا فأشيروا برأيكم.
فقال له شبث بن
ربعي : الرأي أن تأخذ لنفسك من هذا الرّجل أمانا ثم تخرج ونخرج معك
الصفحه ٢٠ :
فيرمونه من قريب
فيصرعونه ويقتلونه ، فأمر عمر بن سعد أن يحرقوها بالنّار.
فقال الحسين
لأصحابه
الصفحه ٢٨ :
الجابريان بطن من
همدان ، يقال لهم : بنو جابر ، فتقدما أمام الحسين عليهالسلام ، ثمّ التفتا إليه
الصفحه ٦٨ : منزوع السنان ، وعليه رأس من أشبه الناس وجها برسول
الله صلىاللهعليهوآله ، وإذا بنسوة من ورائه على جمال
الصفحه ٨٦ :
القرابة من الرسول
، فانظر من طلع عليك من الآفاق ، ممن سحرهم ابن الزبير بلسانه ، وزخرف قوله
الصفحه ١١٩ : بما
يريده منه ، وأطلق له مالا خطيرا ، وقال له : كلّ شيء تريده بعد هذا من المال فخذه
وصر إلى المدينة
الصفحه ١٦٧ :
٣١ ـ ولمنصور بن
سلمة بن الزبرقان النمري (١) من قصيدة جيدة :
متى يشفيك دمعك
من همول
الصفحه ٢٢٢ :
رحمك الله إلى
هذين الوليين الصالحين كتابا لطيفا لعلّ الله تبارك وتعالى أن يخلّصني من أيديهما
الصفحه ٢٤٨ :
له : ادخل على عبد
الله بن مطيع فاقرأه مني السلام ، وقل له : يقول المختار : قد علمت بمكانك وليس
الصفحه ٢٧١ :
أشجع من ليث
عرين خادر
فأبشر بخزي
وبموت حاضر
ثم طعنه عبد
الرحمن
الصفحه ٢٨٧ :
فقال ابن الزبير :
اخرج عني فلا أراك بعد هذا تقربني ، فقال ابن عباس : أنا زاهد فيك من أن تراني
عندك
الصفحه ٣٠٨ :
بقية مسالك الطريق
ثم تابعت قراءة الأحرف بدقة وامعان فوجدت فيها أن من لم يبايع السلطان تضرب عنقه
الصفحه ٣٠٩ : منها وراح يرسم أنه كيف أصبح الاستبداد في ميادين
العلم سببا لعدم ابداء الرأي مخافة هجمة العامة بايعاز