الصفحه ٢٩٩ : ، وتأمّر عليها على غير رضا منها ،
ثمّ قتل خيارها ، واستبقى شرارها ، فبعدا له كما بعدت ثمود ، إنّه ليس علينا
الصفحه ٥١٢ : وبينه رأيه ، وفى هذا لكم رضا ، وللامّة
صلاح.
قال : فلمّا قرأ
عبيد إله الكتاب قال : هذا كتاب رجل ناصح
الصفحه ٢١٤ : النبيّ ساعة متفكّرا فى أمرهما.
فقال جبرئيل : يا
محمّد طب نفسا وقرّ عينا إنّ صابغ صبغة الله عزوجل يقضى
الصفحه ٣٧ : : انّى صائم ولكن تحفة الصائم ،
قيل : وما هى؟ قال : الدّهن والمجمر (٤).
١٧ ـ عنه ، جنى له
غلام جناية
الصفحه ١٠ : النيران على أهلها لكرامة
مولود ولد لمحمّد صلىاللهعليهوآله وأوحى الى رضوان خازن الجنان ، أن زخرف الجنان
الصفحه ٢٦ :
الاحساب الرضوية ،
المقتول بأيدى شرّ البريّة ، سبط الأسباط ، طالب الثار يوم الصراط ، اكرم العتر
الصفحه ٢٥٤ : باسنادهم إلى عمر النسابة رضوان الله عليه فيما ذكره فى آخر الكتاب الشافى
فى النسب باسناده الى جدّه محمّد ابن
الصفحه ٢٧٠ : بها باقى
شعبان وشهر رمضان ، وشوّال وذى القعدة قال : وجاء عبد الله بن عبّاس رضوان الله
عليه وعبد الله
الصفحه ٣٤٩ : عليه فى تحصيل مسلم وقتله رضوان الله عليه فتأهّب
عبيد الله للمسير الى الكوفة.
فلمّا أصبح استناب
عليهم
الصفحه ٣٧٠ : عقيل؟ يا نفس أخرجى الى الموت
الذي ليس منه محيص فخرج ـ رضوان الله عليه ـ مصلتا سيفه الى السكّة فقاتلهم
الصفحه ٩ : (١)
٥ ـ قال : وفى
رواية اخرى عن أبى الحسن الرضا عليهالسلام : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
كان يؤتى به الحسين
الصفحه ٢٢ : الحسين بن خالد ، قال: سألت أبا الحسن
الرضا عليهالسلام عن التهنية بالولد متى؟ فقال : انّه قال : لمّا ولد
الصفحه ٧٦ : ، وسائر الناس منه براء (١).
٢٥ ـ عنه باسناده
عن محمّد بن سنان ، قال : سئل علىّ بن موسى الرضا
الصفحه ٧٧ :
٢٦ ـ عنه ، عن
الرضا عليهالسلام ، قال : هبط على الحسين عليهالسلام ملك وقد شكا إليه أصحاب العطش
الصفحه ٥٢٤ : يده فيرى فيما بينه
وبينه رأيه وفى هذا رضا لكم وللامّة صلاح.
هيهات أن يكون ذلك
الأبى ومن علّم الناس