الصفحه ٣١١ : الله
السيف عنكم أبدا ولا زال سيفكم فيكم ثمّ كتب إلى الحسين عليهالسلام.
بسم الله الرحمن
الرحيم : أمّا
الصفحه ٣٣٤ : وكتب إليه أن سرحون
لا يقرأ كتابى هذا حتّى تأتى الكوفة ، فتطلب ابن عقيل طلب الخرزة حتّى تثقفه
فتوثقه أو
الصفحه ٣٥٥ :
فان أنتم لم
تثأروا بأخيكم
تكونوا بغايا
أرغمت ببعول
قال الراوى وكتب
عبيد الله
الصفحه ٣٦٢ : ألف رجل ، لينصرف الى حرم الله ، فيقيم به ، ولا يغترّ بأهل الكوفة.
قد كان مسلم كتب
الى الحسين أن يقدم
الصفحه ٣٦٣ :
ثمّ بعث عبيد الله
برءوسهما الى يزيد وكتب إليه بالنبإ فيهما. فكتب إليه يزيد : لم نعدّ الظنّ بك
الصفحه ٣٩١ : الشيعة الّا قتله
غير أبيك وغير حجر ، وكان من حجر ما قد علمت ، ثمّ لم يزل يحسن صحبتك ، ثمّ كتب
الى أمير
الصفحه ٤٠٧ : الطائى من بنى مالك ابن عمرو بن ثمامة وكان لمحمّد
زوارا فقال له : الق حسينا فأبلغه هذا الكتاب وكتب فيه
الصفحه ٤١٣ : فيه ، وكان أوّل من أطال فى الكتب ، فلمّا
نظر فيه عبيد الله بن زياد كرهه ، وقال : ما هذا التطويل وهذه
الصفحه ٤١٦ : جعفر بابنيه عون ومحمّد وكتب على أيديهما إليه
كتابا يقول فيه :
أمّا بعد ، فانّى
أسألك بالله لمّا
الصفحه ٤١٧ :
مذ رفع الفخّ
فما ذا تحذرى
لا
بدّ من أخذك يوما فاصبرى (٢)
٥ ـ عنه كتب إليه عبد
الصفحه ٤٢٠ : وكتب.
بسم الله الرحمن
الرحيم ، من الحسين بن على ، الى بنى هاشم أما بعد ، فانّه من لحق بى منكم استشهد
الصفحه ٤٢٢ : شيء عزمت يا أبا عبد الله؟.
فأخبره ، برأيه فى
اتيان الكوفة وأعلمه بما كتب به مسلم بن عقيل إليه
الصفحه ٤٢٥ : هشام المخزومى ، قال : لمّا قدمت كتب أهل العراق الى الحسين ، وتهيأ للمسير الى
العراق ، أتيته فدخلت عليه
الصفحه ٤٢٦ : دونهم! خبرنى
ما تريد أن تصنع؟ فقال الحسين : والله لقد حدّثت نفسى باتيان الكوفة ، ولقد كتب
الىّ شيعتى بها
الصفحه ٤٢٩ : ابن علىّ بن أبى طالب ، قال :
لمّا خرجنا من مكّة كتب عبد الله بن جعفر بن أبى طالب الى الحسين بن على مع