الصفحه ١٥٧ : ذمّتنا ،
وكتب إلى الحسين ، أمّا بعد فقد انهت إلى امور عنك لست بها حريّا لانّ من أعطى
صفقة يمينه جدير
الصفحه ١٥٩ :
لكأنّك لست من هذه
الامة وليسوا منك أولست قاتل الحضرمى الذي كتب إليك فيه زياد أنّه على دين على
ودين
الصفحه ١٦٦ : ، فاستلقى معاوية ضاحكا يضرب برجليه ، فقال : يا بنىّ
، هذا والله كلام قاله لى أبوك حين ابتعت له امّك. ثمّ كتب
الصفحه ١٦٧ : عليه الحسين بن على عليهالسلام ، فأخذه وقسمه فى أهل بيته ومواليه ، وكتب الى معاوية : من
الصفحه ١٦٨ : ينظرك فواق ناقة ، وكتب في أسفل كتابة :
يا حسين بن على
ليس ما
جئت بالسائغ
يوما فى
الصفحه ١٧٠ : ـ عنه قال :
كتب معاوية إلى مروان بن الحكم ، عامله على المدينة : أن ادع أهل المدينة إلى بيعة
يزيد ، فان
الصفحه ١٧٤ : بنت عثمان ، فقال مروان ازوّجها عبد الله بن الزبير
، ثمّ إنّ معاوية كتب الى مروان وهو عامله على الحجاز
الصفحه ١٨٠ : آمن الرسول بما انزل إليه من ربّه ، فاجبت وقلت : والمؤمنون كلّ آمن
بالله وملائكته وكتبه ورسله ثمّ أخذ
الصفحه ١٨١ : حقّا فما عند الله خير من الدنيا
وما فيها قتله أهون من ميتة من كتب عليه القتل خرج الى مضجعه ومن لم يقتل
الصفحه ٢٠١ : وقرّة عينى أما أنّ أمّتى ستقتله ، فمن
زاده بعد وفاته كتب الله له حجّة من حججى ، قالت يا رسول الله حجّة
الصفحه ٢٠٩ : العصاة من امّتى ويقضى الله فى ولدى ما
يشاء(٢).
٦٠ ـ عنه قال :
روى فى بعض كتب المناقب المعتبرة ، عن
الصفحه ٢٤٤ : المواضع
التي أنقلها ليست من تلك الخطب المضطربة ، بل من كلام له وجدته متفرقا فى كتب
مختلفة ؛ ومن ذلك أن
الصفحه ٢٤٨ : معاوية وذلك للنصف من رجب سنة ستّين من الهجرة كتب يزيد الى
الوليد بن عتبة بن أبى سفيان وكان على المدينة من
الصفحه ٢٥٠ : النصف من رجب سنة ستّين ، كتب يزيد بن معاوية
الى الوليد بن عتبة ، والى المدينة أن يأخذ الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٥١ : الهجرة كتب يزيد الى الوليد ابن عتبة بن أبى سفيان ،
وكان على المدينة من قبل معاوية أن يأخذ الحسين