الصفحه ٤٩٧ : عليهالسلام عروة بن قيس الاحمسى ، فقال ائته ، فاساله ما الذي جاء بك
وما الذي تريد ، وكان عروة ممن كتب الى
الصفحه ٥٠١ :
الحسين بن على ،
فقال عمر : الحمد لله ، والله إنّى لأرجو أن أعفى من محاربة الحسين.
ثمّ كتب إلى
الصفحه ٥٠٦ : على حكمك ، فقال ابن زياد
نعم ما رأيت وكتب الى ابن سعد ، أمّا بعد : فانّى لم أبعثك إلى الحسين لتطاوله
الصفحه ٥١٤ : اريد ان ألقاك وأجتمع معك ،
فاجتمعا ليلا فتناجيا طويلا ، ثمّ رجع عمر بن سعد لعنه الله إلى مكانه ، وكتب
الصفحه ٥٢٣ : كان أولى بالقوّة منك وكنت أولى بالضعف منه فلا ترض
إلّا بنزوله على حكمك.
فقال ابن زياد نعم
رأيك وكتب
الصفحه ١٦ : الأيسر ،
وروى أنّ مريم ولدت المسيح من فخذها الأيمن ، وحديث هذه الحكاية فى كتاب الأنوار
وفى كتب كثيرة
الصفحه ١٩ : شعبان سنة أربع من الهجرة (٤)
٣٤ ـ عنه قال :
كتب إلىّ أبو محمّد ابن الآبنوسى وحدّثنا أبو الفضل بن ناصر
الصفحه ٣٦ : وددت أنّ لسانك لى وقلبى لك ، وكتب إليه الحسن عليهالسلام يلومه على إعطاء الشعراء فكتب إليه أنت أعلم
الصفحه ٥١ : الاصمعى قال : بلغنا عن ابن
عون ، قال : كتب الحسن الى الحسين يعيب عليه إعطاء الشعراء قال : فكتب إليه الحسين
الصفحه ٧٢ : ، انّ الحسين لما فصل متوجها الى
العراق دعا بقرطاس وكتب فيه :
بسم الله الرحمن
الرحيم من الحسين بن على
الصفحه ٨٨ : الركاب فصار لعنه الله الى نار
الجحيم (٢).
٤٩ ـ عنه قال :
روى فى بعض الكتب المعتبرة عن الطبرىّ ، عن طاوس
الصفحه ١٠٦ : عليهماالسلام (١).
٨ ـ روى المجلسى
عن كشف الغمّة قال : وكتب إليه الحسن عليهالسلام يلومه على إعطاء الشعرا
الصفحه ١٠٨ : بن محمّد ، أنبأنا يحيى أنبأنا الأصمعي قال : بلغنا عن
ابن عون ، قال : كتب الحسن الى الحسين يعيب عليه
الصفحه ١٤٤ : الحديث ، ولا تسأل عنه مجلسنا هذا ، ان
الحسين لما فصل متوجها دعا بقرطاس وكتب : بسم الله الرّحمن الرّحيم من
الصفحه ١٥٤ : : ودخل عبد الله ابن عمرو بن العاص
فقال له معاوية : أمّا رأيت ما كتب به الحسين؟ قال : وما هو؟ قال : فأقرأه