الصفحه ٢٧٥ : لمّا فصل متوجّها ، دعا بقرطاس وكتب فيه :
بسم الله الرحمن الرحيم
من الحسين بن علىّ بن أبى طالب الى بنى
الصفحه ٢٨١ :
وسأل الرسل كتب إليهم : من الحسين بن على الى الملأ من المؤمنين ، أمّا بعد فان
فلانا وفلانا قدما علىّ
الصفحه ٢٨٣ : ابن رسول الله.
كتب شبث بن ربعى ،
وحجار بن أبجر ، ويزيد بن الحارث ، ويزيد بن رويم ، وعمرو بن الحجاج
الصفحه ٢٨٦ :
٦ ـ قال اليعقوبى
: فلمّا قدم يزيد بن معاويه دمشق كتب الى الوليد بن عتبة بن أبى سفيان ، وهو عامل
الصفحه ٢٩٧ : ، وتلاعب بالدين ، وكان ممّن كتب إليه سليمان بن صرد والمسيّب بن نجبة
ووجوه أهل الكوفة (٢).
١٨ ـ عنه قال
الصفحه ٣٠٠ : أصله وزائده ، خصّ الأصل باثباته ، والزائد باسقاطه ، وذلك ان معاوية
لما استخلف ولده يزيد ثمّ مات وكتب
الصفحه ٣٠٩ : ، وإن
كانت مصيبتك أعظم عندنا منهم.
بعث أهل العراق
إلى الحسين الرسل والكتب يدعونه إليهم فخرج متوجّها
الصفحه ٣١٢ : ارساله مسلم ابن عقيل الى الكوفة
١ ـ قال الشيخ
المفيد : كتب عليهالسلام مع هانى بن هانى ، وسعيد بن عبد
الصفحه ٤٢١ : لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى
مَضاجِعِهِمْ) ، فاذا أقمت فى مكانى فيهم يمتحن هذا الخلق
الصفحه ٤٣٩ :
١٧ ـ قال ابن طاوس
: قال الراوى وكتب الحسين عليهالسلام كتابا الى سليمان بن صرد الخزاعى ، والمسيّب
الصفحه ٤٤٠ :
١٨ ـ قال الدينورى
: ومضى الحسين عليهالسلام ، حتّى اذا صار ببطن الرمة ، كتب الى أهل الكوفة «بسم
الصفحه ٤٥٠ : عليك من قلّة أنصارك فضرب بالسوط على عيبة قد حقبها خلفه
، وقال : هذه كتب وجوه أهل المصر
الصفحه ٤٧٧ :
أقدم مصركم ، وان
كنتم لمقدمى كارهين انصرفت عنكم.
فقال الحرّانا
والله ما ندرى ما هذه الكتب والرسل
الصفحه ٤٨٩ :
عليهالسلام ، وبعث من غده قرة بن قيس الحنظلى يسأله ما الّذي جاء به ، فلمّا بلّغ رسالته
، قال الحسين كتب الىّ
الصفحه ٤٩٤ : ، أيضا فى ألف فارس ، وكتب لعمر بن سعد على الناس وأمرهم أن
يسمعوا له ويطيعوه (٢).
٢ ـ قال المفيد :
فلمّا