الصفحه ٣٣٣ : نافع ، فاطال فيه ، وكان أوّل
من أطال فى الكتب فلمّا نظر فيه عبيد الله كرهه فقال ما هذا التطويل وما هذا
الصفحه ٣٤٠ : الفتال : كتب
عبد الله بن مسلم وعمارة بن عقبة ، وعمر بن سعد الى يزيد بن معاوية ، أمّا بعد
فانّ مسلم بن
الصفحه ٣٨٧ : الكوفة من الغد ، وقد كان حسين كتب الى أهل البصرة كتابا (١)
٢٦ ـ عنه قال هشام
: قال أبو مخنف : حدّثنى
الصفحه ٤٣٧ : والسلام عليكم ورحمة الله
وبركاته.
كان مسلم كتب إليه
قبل أن يقتل بسبع وعشرين ليلة ، كتب إليه أهل الكوفة
الصفحه ٤٨٠ : : والله ما ندرى ما هذه الكتب التي تذكر.
فقال الحسين عليهالسلام : ائتنى بالخرجين اللّذين فيها كتبهم فأتى
الصفحه ٤٩٥ : عليهالسلام كتب علىّ أهل مصركم ، هذا أن أقدم فامّا إذا كرهتمونى فانا
أنصرف عنكم ، ثمّ قال له حبيب بن مظاهر
الصفحه ٥٠٤ : ، وأبلغه رسالة عمر بن سعد إليه له ، فقال الحسين : كتب الىّ أهل مصركم
هذا أن أقدم ، فأمّا إذا كرهوني فأنا
الصفحه ٥١٧ : أمّرناه بأمرنا وكان أمر شمرا انّه إن لم يفعل بما فيه ،
فاضرب عنقه وأنت الامير ، وكان قد كتب لعمر منشورا
الصفحه ٥ : .
أخذناه عن المصادر
المشهورة والكتب المعروفة عن علماء الفريقين وذكرناها فى ذيل الصفحات ، تفحصت كتب
الاحاديث
الصفحه ١٥٢ : هذا (١).
٢ ـ قال الكشّى :
روى انّ مروان بن الحكم ، كتب إلى معاوية وهو عامله على المدينة : أمّا بعد
الصفحه ١٥٣ :
فلمّا وصل الكتاب
إلى الحسين صلوات الله عليه ، كتب إليه أمّا بعد فقد بلغنى كتابك تذكر أنّه قد
بلغك
الصفحه ١٥٨ :
كارها فان هلك
معاويه نظرنا ونظرتم ورأينا ورأيتم (١).
٧ ـ عنه قال :
وكتب الى الحسين : أمّا بعد
الصفحه ٢٤٧ : صلىاللهعليهوآله هذا ، فلمّا سمع عتبة ذلك دعا الكاتب وكتب بسم الله
الرّحمن الرّحيم إلى عبد الله يزيد أمير المؤمنين
الصفحه ٢٥٨ : عتبة وهو أمير
المدينة ، وكتب إليه بموت معاوية وأن يبعث الى هؤلاء الرّهط ، فيأمرهم بالبيعة له
، قال
الصفحه ٢٦٧ : وكتب بسم الله الرحمن الرحيم الى عبد الله يزيد أمير
المؤمنين من عتبة بن أبى سفيان ، أمّا بعد فان الحسين