الصفحه ٢٩٨ :
والمواثيق المؤكّدة ، بما تطمئنّ به نفسه ، ويعتمد فى كلّ الامور عليه ، عجل بجواب
كتابى وبكلّ حاجة لك الىّ
الصفحه ٣٤٠ : معاوية مات وقد أمر بهذا الكتاب ، فضمّ المصرين الى عبيد
الله فقال له يزيد أفعل ابعث بعهد ابن زياد إليه ثمّ
الصفحه ١٩٨ : : انّ إسماعيل الّذي قال الله تعالى فى كتابه : (وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ إِسْماعِيلَ إِنَّهُ كانَ صادِقَ
الصفحه ٥٠٧ : الجوشن فى أربعة
آلاف فارس ، وكتب إلى عمر بن سعد : إذا أتاك كتابى هذا فلا تمهلنّ الحسين بن على ،
وخذ بكظمه
الصفحه ٥٠٦ :
والله قطرة حتّى
تذوق الحميم فى نار الجحيم ، فكان سماع هذا الكلام على الحسين أشدّ من منعهم ايّاه
الصفحه ١٦ : الأيسر ،
وروى أنّ مريم ولدت المسيح من فخذها الأيمن ، وحديث هذه الحكاية فى كتاب الأنوار
وفى كتب كثيرة
الصفحه ٢٦٧ : بن علىّ ، ليس يرى لك خلافة
ولا بيعة ، فرأيك فى أمره والسلام ، فلمّا ورد الكتاب على يزيد لعنه الله كتب
الصفحه ٥٠٨ :
ثمّ يقيئه ويتلظّى
عطشا ، فما ذال ذلك دأبه حتّى لفظ نفسه لعنه الله (١).
٣ ـ قال الفتال :
ورد كتاب
الصفحه ٢٦١ : فيه رخصة فلمّا وقف على الكتاب ،
بعث الى مروان بن الحكم ، فأحضره وأوقفه على كتاب يزيد ، واستشاره.
قال
الصفحه ٥١٣ : ، فى
أربعة آلاف فارس وكتب الى عمر بن سعد ، إذا أتاك كتابى هذا ، فلا تمهلنّ الحسين بن
على وخذ بكظمه وحل
الصفحه ١٥٤ : الكتاب
، فقال وما يمنعك أن تجيبه بما يصغر الله نفسه ـ وإنمّا قال ذلك فى هوى معاوية
فقال يزيد : كيف رأيت
الصفحه ٥١٨ : عليهالسلام وندخل فى طاعة اللعناء وأولاد اللعناء ، قال فرجع الشمر
لعنه الله الى عسكره مبغضا ، قال الراوى ولما
الصفحه ٣٠٠ : فيه على القدوم وآخر ما
ورد عليه كتاب من جماعتهم ، على يد قاصدين من أعيانهم وصورته.
بسم الله الرّحمن
الصفحه ٥٠١ : ابن
زياد يخبره بذلك ، فلمّا وصل كتابه الى ابن زياد ، كتب إليه فى جوابه: قد فهمت
كتابك ، فأعرض على
الصفحه ٥٠٤ : فائد بن بكير العبسى ، قال : أشهد أنّ كتاب عمر ابن سعد جاء الى عبيد الله بن
زياد وأنا عنده ، فاذا فيه