الصفحه ٤٧٦ : عبيد الله بن زياد ،
فاذا فيه :
أمّا بعد فجعجع
بالحسين حين يبلغك كتابى ولا تنزله الّا بالعراء فى غير
الصفحه ٤١٧ : يؤمنه على نفسه.
فدعا إليه الكتاب
، وجهدا به الرجوع ، فقال : إنّى رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله فى
الصفحه ٤٢٣ : الآفاق ، ومورد أهل الاقطار لم يعدمك باذن الله إدراك ما تريد ،
ورجوت أن تناله.
قالوا : ولما كان
فى اليوم
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآله سيّد بنى آدم أجمعين لا ريب فيه يا علىّ أمى أفضل من امّك
عند الله وعتد الناس أجمعين وجدّى خير من
الصفحه ٨٥ : نحن الّذين عندنا علم الكتاب وبيان
ما فيه وليس لأحد من خلقه ما عندنا لأنّا أهل سرّ الله فتبسّم فى وجهى
الصفحه ٤٣٨ : الرمة ، بعث قيس بن مسهّر الصيداوى ويقال
بعث أخاه من الرضاعة عبد الله بن يقطر ، الى أهل الكوفة مع كتاب
الصفحه ٢٤٣ : ـ قال ابن ابى
الحديد : روى ابن هلال الثقفى فى كتاب الغارات عن زكريا بن يحيى العطار ، عن فضيل
، عن محمد
الصفحه ٤١٨ : فى اليوم الذي قتل فيه مسلم ، رضوان الله عليه
(١).
٧ ـ عنه روى انّه عليهالسلام لمّا عزم على الخروج
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوآله وهو يقول : أمّا العين فهى لكم ، وأمّا اليقطين فأنتم عنه
أغنياء ، وقال الله تعالى فى يونس
الصفحه ٢٦٢ :
نأتيه.
ثمّ قال ابن
الزبير للحسين : ظنّ فيما تراه بعث إلينا فى هذه الساعة الّتي ليس له عادة
الصفحه ٢٦٤ :
فيه الحكم ، وفى
الحسين بن على وعبد الله بن الزبير والسلام.
فورد الكتاب على
الوليد ليلا فوجّه الى
الصفحه ٣٨٤ :
القلب الى عبيد الله ، وبعث عبيد الله الى وجوه أهل الكوفة فجمعهم عنده فى القصر ،
فلمّا سار إليه مسلم
الصفحه ٤٠٨ : الحميم فى نار
جهنّم! قال له ابن عقيل : ويحك! من أنت قال : أنا ابن من عرف الحقّ اذا أنكرته
ونصح لامامه إذ
الصفحه ١١٢ : الحدّاد فى كتابه وأخبرنى أبو مسعود عنه ـ أنبأنا أبو نعيم ، أنبأنا
سليمان بن أحمد ، أنبأنا أبو بكر بن سهل
الصفحه ٥١٩ : الكتاب قام هو وعبد الله بن أبى المحلّ ـ وكانت عمته أمّ البنين ابنة
حزام عند علىّ بن أبى طالب عليهالسلام