الصفحه ٢٢٤ :
عمّار ، عن أمّ
الفضل ، قالت قال لى رسول الله صلىاللهعليهوآله ، والحسين فى حجره أنّ جبرئيل عليه
الصفحه ٢٧٤ : : فقال الحسين عليهالسلام : يا أخى والله لو لم يكن ملجأ ، ولا مأوى لما بايعت يزيد
بن معاوية.
فقطع محمّد
الصفحه ١٦٥ : صاحبه ، فقال الحسين عليهالسلام فى غضون كلامه أبى خير من أبيه ، وأمّى خير من أمّه ، فقال
معاوية : يا ابن
الصفحه ٧٥ :
كان موفقا راشدا.
فقال لى : «يا
جابر ، قد فعل أخى ذلك بأمر الله وأمر رسوله ، وإنّى أيضا أفعل بأمر
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوآله وقد جاءته أم هانى يوم الفتح تشكوا أخاها عليّا عليهالسلام لله درّ أبى طالب لو ولد الناس كلّهم
الصفحه ٤٤١ : رسوله إليكم ،
وقد فارقته بالحاجز ، فأجيبوه ، ثمّ لعن عبيد الله بن زياد وأباه ، واستغفر لعلىّ
بن أبى طالب
الصفحه ٤٩١ : الله بن زياد ، فقرأ فاذا فيه : أمّا بعد فجعجع
بالحسين بن على ، وأصحابه بالمكان الذي يوافيك كتابى ، ولا
الصفحه ٤٩ : الأسود ، عن محمّد بن عبيد الله بن أبى رافع ، عن أبيه وعمّه عن
جدّه :
عن أبى رافع : أنّ
فاطمة بنت رسول
الصفحه ١٥١ : : حدّثنى أبى عن أبيه قال لمّا حضرت معاوية الوفاة
دعا ابنه يزيد لعنه الله فأجلسه بين يديه.
فقال له : يا
الصفحه ١٧٦ : فى هذا الموضع ، وقد سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : الحسن والحسين سيّدا شباب أهل الجنّة قال
الصفحه ٢١٦ :
فتركته ومضيت
لآتيه بماء ، فجئت فوجدته صلىاللهعليهوآله يبكى فقلت : ممّ بكاءك يا رسول الله فقال
الصفحه ٤٣٧ : يحسن لنا الصنيع ، وأن يثيبكم على ذلك أعظم الاجر ، وقد شخصت إليكم من مكّة يوم
الثلاثاء لثمان مضين من ذى
الصفحه ٢٧٢ : الحسين عليهالسلام من منزله ذات ليلة وأقبل الى قبر جدّه صلىاللهعليهوآله فقال : السلام عليك يا رسول
الصفحه ١٨٣ : دمعا فقلت بأبى أنت وأمّى يا رسول الله
مالك؟ فقال هذا جبرئيل عليه السلم أخبرنى أن امتى ستقتل ابنى قلت
الصفحه ٤٠ : له شاعر فاسق مشهور ، فقال انّ خير
مالك ما وقيت به عرضك وقد أصاب رسول الله صلىاللهعليهوآله كعب بن