الصفحه ٢٣١ : : دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوآله وعيناه تفيضان؟! فقلت : أحدث حدث؟ قال : أخبرنى جبرئيل أن
حسينا
الصفحه ٢٩٥ : أن أستحلّ بمكّة ، فيئس ابن عبّاس
منه ، وخرج من عنده ، فمرّ بعبد الله بن الزبير فقال : قرّت عينك يا
الصفحه ٤٢ : عليهالسلام : يا رسول الله أيّما أحبّ إليك أنا أم حسين فقال : الحسين
يا أبتى من كان أعلى شرفا كان أحبّ الى
الصفحه ١٨٢ :
الدنيا ، قالت يا أبة سلّمت ورضيت ، وتوكّلت على الله فمسح على قلبها ومسح على
عينيها ، فقال : انّى وبعلك
الصفحه ٢٨١ : ويأتيه ابن الزبير فيمن يأتيه
، بين كلّ يومين مرة ، وهو اثقل خلق الله على ابن الزبير ، وقد عرف أنّ أهل
الصفحه ٢٠٦ : بالدّموع فقلت يا رسول الله
ما لي اراك تبكى ، جعلت فداك ، فقال جاءني جبرئيل عليهالسلام فعزّانى بابني الحسين
الصفحه ٣٥١ :
فقال له هانى وما ذاك
أيّها الأمير ، فقال ايه يا هانى ما هذه الامور التي تربص فى دورك لأمير
الصفحه ٤٤٠ :
الكذاب يعنى الحسين ، فقام على المنبر وقال : أيّها الناس انّى تركت الحسين
بالحاجز وأنا رسوله إليكم
الصفحه ١٦٨ : عليه المخرج
منه.
وايم الله لو تركت
ذلك حتى صار الى لم أبخسك حظك منه ، ولكنى قد ظننت يا ابن أخى أن فى
الصفحه ٢٠٩ : هذا تارة وهذا اخرى ، واذا بجبرئيل قد نزل وقال : يا
رسول الله انك لتحب الحسن والحسين؟ فقال : وكيف لا
الصفحه ٧٠ : زمر
أنا صاحبها ايه إيه أنّى وكيف ولو شئت لقلت أين أنزل وأين أقيم فقلت يا ابن رسول
الله ما تقول؟ قال
الصفحه ١٧٩ : ، قال : دخلت عائشة على
النبيّ صلىاللهعليهوآله وهو يقبّل فاطمة فقالت يا رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٤٣ : الحسين حتّى سلم ، ثمّ دخل فقال يا زهير بن القين البجلى ، إنّ
أبا عبد الله بعثنى إليك لتأتينّه فطرح كلّ
الصفحه ١٧١ : المسلمين ، قرّبوا دابّة لابي عبد الله ، وقال لعبد الرحمن بن أبى بكر:
مرحبا بشيخ قريش وسيّدها وابن الصديق
الصفحه ٢٤٦ : الحسين عليهمالسلام ، فقلت : حدّثنى عن مقتل ابن رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال : حدّثنى أبى عن أبيه