الصفحه ١٢٦ : عليهالسلام ، فقال بأبى أنت وأمّى يا رسول الله ادفع الى أحد شبلى
وشبليك حتّى اخفف عنك ، فالتفت النبيّ
الصفحه ٤٨٨ : عليهالسلام ، الى رسول ابن زياد فعرفه فقال له يزيد ثكلتك امّك ما ذا
جئت فيه قال : اطعت امامى ووفّيت ببيعتى
الصفحه ٤٧٦ : فى ذلك المكان على غير ماء ولا قرية ، فقال له الحسين ، دعنا ويحك أنزل فى
هذه القرية ـ يعنى نينوى أو
الصفحه ٢٢١ : يقال لها كربلا يقتل عليها ولدى
الحسين بن فاطمة عليهاالسلام فقيل له من يقتله يا رسول الله.
فقال رجل
الصفحه ٣١١ : ظعنت والامر إليك فادعنا نجبك
وأمرنا نطعك والامر لك اذا شئت فقال والله يا بنى سعد لئن فعلتموها لا رفع
الصفحه ٣٦٧ : سعد ، عن أبى مخنف قال : حدّثنى الحجّاج بن على الهمدانيّ ، قال : لما ضرب
عبيد الله هانئا وحبسه خشى أن
الصفحه ١٦٠ : معاوية
فلمّا قام قالت عائشة : يا معاوية قتلت حجرا وأصحابه العابدين المجتهدين فقال
معاوية دعى هذا كيف أنا
الصفحه ٢٤٧ : صلىاللهعليهوآله يقول : إنّ الخلافة محرّمة على ولد أبى سفيان وكيف ابايع
أهل بيت قد قال فيهم رسول الله
الصفحه ١٧٢ : ، واجتمع الناس ، فقال بعد
حمد الله والثناء عليه : انّا وجدنا أحاديث الناس ذات عوار ، قالوا : ان حسينا
وابن
الصفحه ١٣٨ : :
اسقنيه يا أبه. فأعطاه رسول الله الحسن ، ثمّ خرج للحسين فسقاه ، فقالت فاطمة :
كأنّ الحسن أحبّهما إليك؟ قال
الصفحه ٤٩٧ : ثمامة الصائدى قال : أصلحك الله يا أبا عبد
الله قد جاءك شرّ خلق الله وأجراه على دم وأفتكه ، وقام إليه
الصفحه ٦٣ :
أبى طالب فقال عليهالسلام :
إن عادت العقرب
عدنا لها
وكانت النّعل
لها حافرة
الصفحه ٢٧٨ :
مكّة يريد
المدينة.
فقال له : أين
تريد؟ قال الحسين : أمّا الآن فمكّة قال : فخار الله لك ، غير
الصفحه ٢٠٣ :
شجرة ، عن سلّام الجعفى ، عن عبد الله بن محمّد الصنعانى ، عن أبى جعفر عليهالسلام ، قال : كان رسول الله
الصفحه ٤٧٨ : يزيد فى ألف
فارس فقال له الحسين عليهالسلام ألنا أم علينا فقال : بل عليك يا أبا عبد الله ، فقال لا
حول