الصفحه ٣٦٠ : وشبث ابن ربعى
وحجّار بن أبجر وشمر بن ذى الجوشن فتنادوا : يا أهل الكوفة اتّقوا الله ولا
تستعجلوا الفتنة
الصفحه ٣٦٩ :
أمه قائمة تنتظر
فسلم عليها ابن عقيل فردت السلام ، فقال لها : اسقينى ماء فدخلت فأخرجت إليه فشرب
ثمّ
الصفحه ٣٧٤ : ابن قتيبة : قال : فبعث
الحسين بن على مسلم بن عقيل الى الكوفة يبايعهم له ، وكان على الكوفة النعمان بن
الصفحه ٤٠٧ :
خرج إليكم اليوم مقبلا ، أو هو يخرج غدا هو وأهل بيته ، وانّ ما ترى من جزعى لذلك.
فيقول : انّ ابن
عقيل
الصفحه ٤٠٩ : :
الحمد لله لو كان لى من الرزق المقسوم شربته وأدخل مسلم على ابن زياد فلم يسلّم عليه
بالامرة ، فقال له
الصفحه ٤١١ :
فقال : يا ابن
الاشعث أما والله لو لا أنّك امّنتى ما استسلمت ، قم بسيفك دونى فقد أخفرت ذمّتك ،
ثمّ
الصفحه ٤١٧ : يزيد بن معاوية. ولحقه عبد الله بن جعفر بكتاب عمرو بن سعيد ابن العاص والى
مكّة مع أخيه يحيى بن سعيد
الصفحه ٤٢٤ : أتاك الذي تحبّ فى عافية.
قال الحسين عليهالسلام : يا ابن عمّ ، والله انّى لأعلم أنّك ناصح مشفق ، غير
الصفحه ٤٤٠ : بن نمير ، وبعث به الى
ابن زياد ، فلمّا أدخل عليه أغلظ لعبيد الله ، فأمر به أن يطرح من أعلى سور القصر
الصفحه ٤٥٠ : الحسن بن علىّ ، أنبأنا محمّد ابن العبّاس ،
أنبأنا أحمد بن معروف ، أنبأنا الحسين بن الفهم ، أنبأنا محمّد
الصفحه ٥٠٢ : وقّاص من الكوفة فى أربعة آلاف. وكان سبب خروج ابن
سعد الى الحسين عليهالسلام ، انّ عبيد الله بن زياد بعثه
الصفحه ٥٠٥ : رأينا رأينا ، والسلام. (١)
١٣ ـ قال سبط ابن
الجوزى : كان ابن زياد قد جهز عمر بن سعد ابن أبى وقّاص
الصفحه ٥٠٦ : فأقيم
بمكّة أو المدينة أو أذهب إلى بعض الثغور ، فاقيم به كبعض أهله ، فقال اكتب الى
ابن زياد بذلك ، فكتب
الصفحه ٥٢٣ :
الثغور فاقيم به
كبعض أهله ، فقال أكتب الى ابن زياد بذلك فكتب الى ابن زياد يخبره بما قال ، فهمّ
ابن
الصفحه ١٣ : بمنزلة هارون من
موسى فسمّه باسم ابن هارون ، قال وما كان اسمه قال شبيرا قال لسانى عربىّ قال
فسمّه الحسين