الصفحه ١٦٩ :
الزبير ، فرحب
معاوية بالحسين وأجلسه على سريره ، قال : ترى هذا القاعد ـ يعنى ابن الزبير ـ فانه
الصفحه ١٧١ : المسلمين ، قرّبوا دابّة لابي عبد الله ، وقال لعبد الرحمن بن أبى بكر:
مرحبا بشيخ قريش وسيّدها وابن الصديق
الصفحه ٢٣٥ : أمّ سلمة إذا تحوّلت هذه التربة دما فاعلمى أنّ ابنى
قد قتل ، قال : فجعلتها أمّ سلمة فى قارورة ثمّ جعلت
الصفحه ٢٧٧ : ءَ السَّبِيلِ) (٣)
. ١٤ ـ عنه عن
الواقدى أن ابن عمر ، لم يكن بالمدينة حين ورد نعى معاوية وبيعة يزيد على الوليد
الصفحه ٣٢٩ : لسانى أن يبلغ حسينا ، فانّى لا أراه الّا قد
خرج إليكم مقبلا أو هو خارج غدا وأهل بيته ، ويقول انّ ابن
الصفحه ٣٣٧ :
الروميّين وجعل من فى القصر مع ابن زياد يشرفون عليهم فينظرون إليهم وهم يرمونه
بالحجارة.
دعا ابن زياد
بكثير
الصفحه ٣٤٤ :
واسند ظهره إلى
جنب تلك الدّار ، فأعاد ابن الأشعث عليه القول لك الامان ، فقال آمن أنا ، فقال
نعم
الصفحه ٣٤٨ : ابن محمّد بن الاشعث ،
فأخبره بمكان مسلم بن عقيل ، عنده ، فأقبل عبد الرحمن ودنا من أبيه وسارّه ، فقال
الصفحه ٣٦١ :
فى الدار؟ فأعلمته
وأمرته بالكتمان.
ثمّ انّ ابن زياد
لما فقد الاصوات ظنّ أنّ القوم دخلوا المسجد
الصفحه ٣٦٢ :
ابن زياد : كأنّك
ترجو البقاء ، فقال له مسلم : فان كنت مزمعا على قتلى ، فدعنى أوص الى بعض من
هاهنا
الصفحه ٣٧٢ : ، ما أجفاك وأفظك وأقسى قلبك أنت يا ابن باهلة أولى بالحميم ، والخلود فى
نار جهنّم ، ثمّ جلس وتساند الى
الصفحه ٤٠٨ : القصر ، فاستأذن فأذن له فأخبر عبيد الله خبر ابن عقيل ،
وضرب بكير إيّاه ، فقال : بعدا له! فأخبره محمّد بن
الصفحه ٤٢٢ : ، فقال له ابن الزبير : فما
يحبسك فو الله لو كان لى مثل شيعتك بالعراق ما تلوّمت فى شيء ، وقوى عزمه ، ثمّ
الصفحه ٤٢٧ : الذي تحبّ فى عافية.
فقال له الحسين :
يا ابن عمّ انّى والله لأعلم أنّك ناصح مشفق ولكنّى قد أزمعت
الصفحه ٤٦٨ :
كثير العيال ، وفى
يدى بضائع للناس ، ولا أرى ما يكون وأكره أن أضيّع أمانتى ، وقال له ابن عمّى مثل