الصفحه ٣٠١ :
إبراهيم الجندى ،
أنبأنا ابن أبى عمر سعيد بن عبد الرحمن ، وصامت بن معاذ ، قالوا : أنبأنا سفيان بن
الصفحه ٣٣١ : لم يردنا لم نرده.
ثمّ قال ابن زياد
أيها يا ابن عقيل ، أتيت الناس وهم جميع فشتتت بينهم ، وفرّقت
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوآله وما كنت لأسبق ربّى عزوجل فأوحى الله تبارك وتعالى إلى جبرئيل أنّه قد ولد لمحمّد
ابن فاهبط فاقرأه
الصفحه ٣٣٠ :
جهنّم ، فقال له ابن عقيل : ويلك من أنت قال أنا من عرف الحقّ إذ انكرته ونصح
لامامه ، اذ غششته ، وأطاعه اذ
الصفحه ٣٤٥ :
بعض قومى ، قال
افعل ، فنظر الى جلساء ابن زياد فيهم عمر بن سعد بن أبى وقّاص فقال يا عمر بينى
وبينك
الصفحه ٥٢٤ : عليهالسلام فقالوا ما الّذي تريد فقال أنتم يا بنى أختى آمنون ،
فقالوا لعنك الله ولعن أمانك أتؤمننا وابن رسول
الصفحه ١٣٠ :
١٥ ـ باب أنّه عليهالسلام سيّد شباب أهل الجنّة
١ ـ الحافظ ابن
عساكر ، أخبرنا أبو القاسم علىّ بن
الصفحه ١٥٠ :
لى : يا بنىّ لم
أرك أتيتنا؟ فقلت قد جئت وأنت خال بمعاوية فرأيت ابن عمر رجع فرجعت. فقال أنت أحقّ
الصفحه ٣٠٦ :
ابن الزبير الحجر
، ولبس المعافرى وجعل يحرّض الناس على بنى أميّة ، وكان يغدو ويروح إلى الحسين
ويشير
الصفحه ٣٢٧ : الّتي فيها المنبر ، فلمّا لم يروا شيئا أعلموا ابن
زياد بتفرق القوم ففتح باب السدّة الّتي فى المسجد ، ثمّ
الصفحه ٣٥١ : ان ذلك يخفى على ، فقال ما فعلت ، فقال ابن زياد بلى قد فعلت
فقال ما فعلت أصلح الله الامير ، فقال ابن
الصفحه ٣٥٤ : يرزقنى الله الشهادة على يدى شر بريته ، فقال له ابن زياد منّتك نفسك امر
احال الله دونه ، وجعله لأهله فقال
الصفحه ٣٧٦ :
أما والله إذ دللت
عليه لا يقاتلهم أحد غيرك (١)
١٩ ـ قال ابن عبد
ربه : وقد كان بعث الحسين بن على
الصفحه ١٤٠ :
فأعطاه ولم يسأله
، فقال له الرجل : أتيت ابنى عمّك فسألانى وأنت لم تسألنى؟! فقال ابن عمر : هما
ابنا
الصفحه ١٦١ :
فلم يزل به حتّى
استخرج منه شيئا ، قال : ثمّ أرسل معاوية بعده الى ابن الزبير فخلا به فقال له :
قد