الصفحه ١٩٧ : جميعا ، عن محمّد ابن سنان ،
عن عمّار بن مروان ، عن سماعة بن مهران ، عن أبى عبد الله عليهالسلام قال
الصفحه ١٩٨ :
كانَ
رَسُولاً نَبِيًّا) أكان إسماعيل بن إبراهيم عليهالسلام ، فانّ الناس يزعمون أنّه إسماعيل ابن
الصفحه ١٩٩ :
ابن الحسين بن أبى
الخطاب ، قال حدّثنى موسى بن سعدان الحنّاط عن عبد الله بن القاسم الحضرمى ، عن
الصفحه ٢١١ :
الحسين سبط محمّد خاتم الأنبياء ، وابن خاتم الأوصياء فقال : ومن القاتل له يا
جبرئيل؟ قال : قاتله لعين أهل
الصفحه ٢١٣ : الحسين عليهالسلام ، فقال ومن يكون الحسين؟ فقالت : هو سبط محمّد المختار ،
وابن علىّ الكرّار ، فقال : ومن
الصفحه ٢١٦ : بولدك الحسين ابن فاطمة
ما نزل بهابيل من قابيل ، وسيعطى مثل أجر هابيل ، ويحمل على قاتله مثل وزر قابيل
الصفحه ٢١٩ : المنزل ، فقال الحسين : معنا أنت أو علينا؟
فقلت : يا ابن
رسول الله لا معك ولا عليك ، تركت أهلى وولدى
الصفحه ٢٢٠ : ، ومناخ ركابهم وأومأ بيده إلى موضع آخر فقال :
هاهنا مهراق دمائهم (٢).
٧٨ ـ ابن طاوس قال
رواة الحديث
الصفحه ٢٢٥ : فبال فاستيقظ النبيّ ،
فقمت إليه فحططته ، عن بطنه ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله دعى ابنى ، فلمّا
الصفحه ٢٣٢ : الباب أن لا يدخل علينا أحد.
قال : فبينا هى
على الباب ، إذ دخل الحسين ـ زاد أبو الغنائم : ابن على
الصفحه ٢٤٠ : فى الكلام إذ جاء فقال له ابن صحار : أتذكر اذ بعثنا أبو مخنف إلى أمير
المؤمنين وهو بشاطئ الفرات فقال
الصفحه ٢٤١ : كثير
العبدى ، أنبأنا سليمان بن كثير عن حصين بن عبد الرحمن ، عن العلاء ابن أبى عائشة
، عن أبيه : عن رأس
الصفحه ٢٤٦ : الحسين عليهمالسلام ، فقلت : حدّثنى عن مقتل ابن رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال : حدّثنى أبى عن أبيه
الصفحه ٢٤٧ : ، فأتى أهل بيته فأخبرهم بالرؤيا وودّعهم
وحمل اخواته على المحامل وابنته وابن أخيه القاسم بن الحسن بن على
الصفحه ٢٤٩ : عندك حتّى يبايع أو
تضرب عنقه فوثب الحسين عليهالسلام عند ذلك وقال أنت يا ابن الزرقاء تقتلنى أم هو كذبت