الصفحه ٤٤١ : الحصين بن
تميم ، فبعث به الى عبيد الله بن زياد.
فقال له عبيد الله
: اصعد الى القصر ، فسبّ الكذّاب ابن
الصفحه ٤٥١ :
٣٥ ـ عنه قال ابن
سعد : أنبأنا علىّ بن محمّد ، عن الحسن بن دينار ، عن معاوية ابن قرّة قال : قال
الصفحه ٤٥٣ : قد استقامت له طاعة أهله ، فكره أن يسيروا معه الّا وهم يعلمون على ما
يقدمون (١).
٤٠ ـ قال ابن طاوس
الصفحه ٤٦٠ : بلى قال : إذا والله ما نبالى (١).
٥٢ ـ قال ابن طاوس
: قال الراوى : ثمّ سار حتّى نزل الثعلبية وقت
الصفحه ٤٦١ : العالمين ، ففعل ذلك مرّتين أو ثلثا فاقبل ابنه علىّ
بن الحسين عليهماالسلام ، فقال : ممّ حمدت واسترجعت
الصفحه ٤٦٢ :
١٥ ـ الحسين عليهالسلام وأبو هرة الازدى
٥٦ ـ قال ابن طاوس
: ثمّ بات عليهالسلام فى الثعلبيّة
الصفحه ٤٦٧ :
الامور فى عاقبه! (١).
٦٤ ـ عنه قال أبو
مخنف : فحدّثنى جميل بن مرثد ، قال : حدّثنى الطرماح ابن
الصفحه ٤٧٤ : زهير ابن القين : إنّى والله
ما أراه يكون بعد هذا الّذي ترون الّا أشدّ ما ترون يا ابن رسول الله انّ قتال
الصفحه ٤٨٩ : أهل مصركم أن أقدم ، فأمّا إذا كرهتمونى ، فأنا أنصرف عنكم
فلمّا سمع عمر جوابه كتب إلى ابن زياد بذلك
الصفحه ٤٩٩ : ، وأتبعه ابن زياد بالعساكر ، لعنهم
الله حتّى تكملت عنده إلى ستّ ليال خلون من محرم عشرون ألف فارس فضيّقوا
الصفحه ٥٠٠ : ، ولّاه الرى وثغر دستبى
والديلم ، وكتب له عهدا عليها ، فعسكر للمسير إليها ، فحدث أمر الحسين ، فأمره ابن
الصفحه ٥٠٣ : فعرفت أنّه قد عزم على المسير إليه ، فخرجت من
عنده ، قال : فأقبل عمر ابن سعد إلى ابن زياد ، فقال : أصلحك
الصفحه ٥١٢ :
زهير ، أنّهما
كانا التقيا مرارا ثلاثا أو أربعا ، حسين وعمر بن سعد ، قال : فكتب عمر ابن سعد
إلى
الصفحه ٥١٦ : (١).
٣ ـ قال ابن
شهرآشوب : قال الطبرى فى حديث عقبة بن سمعان : انّه قال عليهالسلام دعونى ان اذهب فى الأرض
الصفحه ٥١٧ : ليس دونها
حجاب وملك الرّى
قرّة عين
كتب ابن زياد الى
الحسين أمّا بعد يا حسين