الصفحه ٤٣٩ :
١٧ ـ قال ابن طاوس
: قال الراوى وكتب الحسين عليهالسلام كتابا الى سليمان بن صرد الخزاعى ، والمسيّب
الصفحه ٤٤٧ : الطريق لقيه أعرابيان من بنى أسد ، فسألهما عن الخبر ،
فقالا له : يا ابن رسول الله إن قلوب النّاس معك
الصفحه ٤٥٥ : سقط إليه مقتل
أخيه من الرّضاعة عبد الله بن يقطر ، وكان سرّحه الى مسلم ابن عقيل من الطريق ،
وهو لا يدرى
الصفحه ٤٥٨ : ، فلقيه رجل من بنى عكرمة ، فسلّم عليه ، وأخبره
بتوطيد ابن زياد الخيل ما بين القادسية الى العذيب رصدا له
الصفحه ٤٧٨ :
٦ ـ قال ابن طاوس
: قال الراوى وسار الحسين عليهالسلام حتّى صاره مرحلتين من الكوفة فاذا بالحرّ بن
الصفحه ٤٨٨ : عليهالسلام ، الى رسول ابن زياد فعرفه فقال له يزيد ثكلتك امّك ما ذا
جئت فيه قال : اطعت امامى ووفّيت ببيعتى
الصفحه ٤٩٣ : : يا ابن رسول الله ، إنّ قتال هؤلاء أهون من قتال من يأتينا من بعدهم ،
فلعمرى ، ليأتينا من بعد من ترى
الصفحه ٤٩٤ :
١٠ ـ قال سبط ابن
الجوزى : ثمّ سار فلقيه أوائل خيل ابن زياد ، فلمّا رأى ذلك عدل إلى كربلا ، فأسند
الصفحه ٤٩٦ : ابن زياد العافية (١).
٣ ـ قال الطبرسى :
فلمّا كان من الغد قدم عمر بن أبى وقاص ، فى أربعة آلاف قارس
الصفحه ٥٠٨ : ابن زياد فى الاثر إلى عمر بن سعد أن حل بين الحسين وأصحابه والماء ، فلا
يذوقوا منه قطرة ، كما صنع
الصفحه ٥٢٥ : الارض العريضة.
لمّا قرأ ابن زياد
كتاب ابن سعد قال : هذا كتاب ناصح مشفق على قومه وأراد أن يجيبه فقام
الصفحه ٢١ :
بعد الحسن بسنة وعشرة أشهر فولدته لستّ سنين وخمسة أشهر ونصف شهر من الهجرة (١).
٣٩ ـ قال ابن
الجوزى
الصفحه ٢٦ : الحقّ وربّى فى حجر الاسلام ورضع من ثدى الايمان (١)
١٠ ـ قال ابن
الاثير : الحسين علىّ بن أبى طالب بن
الصفحه ٣٠ : أبو بكر وجيه ، وأبو الفتوح عبد الوهّاب
ابن الشاه بن أحمد ، قالوا : أنبأنا أبو حامد الأزهرى أنبأنا أبو
الصفحه ٤٩ :
أمّا حسين فانّ له
جرأتى وجودى (١).
٤٤ ـ عنه قال :
وقد روى من وجه آخر : أخبرنا أبو القاسم ابن